• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

الأباء المحررين

الحياة الروحية

ليست مجرد جهاد سلبى ضد الخطية إنما لها عنصر إيجابي وهو النمو في الروح حتى يصل الانسان الى حياة الملء ، والذي دخلت محبة اللة الى قلبه ، وإلتصق إنسانه الداخلي بالرب .. حينئذ يمتص عصارة الحياة من اللة الساكن فيه ، وينظر ويذوق ما أطيب الرب .
لذلك كان لابد لكل أحد أن ينمو في محبة اللة ، وتكون هذة المحبة هي الأساس الذي يرتكز عليه كل عمله الروحي ، وكلما تنمو محبة اللة قلبه.. تطرد محبت العالم داخله - فإذا كملت محبته لربه
كمل جحدانه للعالم ، وحينئذ يصل الى عبارة معلمنا بولس الرسول الذي قال فيها
"وأما من جهتي فحاشا لي إن افتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لى وانا للعالم "
(غل ٦:١٤)
ولكن الانسان لا يمكنه مطلقاً أن يسلك في طريق الروح بدون معونة من الله والذي يحمله في حنو جناحي نعمته طول مدة غربته على الارض ، وبدون النعمة يكون كل عمل الانسان هو اتكال باطل على زراعه البشري ، وملعون من يتكل على ذراع بشر
كما يقول الإنجيل المقدس - تقدم إذن في طريق الله والرب معك يصنع بك عجائب .

الشهادة ليسوع

" والآب نفسه الذى أرسلني يشهد لى " ( يو ٥: ٣٧)
لاتظن أيها القارئ العزيز أن السيد يسوع المسيح كان فى حاجة إلى من يشهد له، كما جاء في إنجيل معلمنا يوحنا البشير : " أما أنا فعلى شهادة اعظم من يوحنا. لأن الأعمال التى أعطانى الآب لآكملها، هذه الاعمال بعينيها التى أنا أعملها هى تشهد لى أن الآب أرسلنى، والآب نفسه الذي أرسلنى يشهد لى " ( يو ٥ : ٣٦- ٣٧ ) وقد شهد لي فعلا ً حال العماد وفي جبل التجلى قائلا ً: "هذا التى الحبيب الذي به سررت" (مت ٣ : ١٧)

من هذا يتضح انه ليس فى حاجة الى شهود يقدمونه للعالم، فأعماله الخالدة تشهد له والآب نفسه شهد له، وهل بعد شهادة الآب من شهادة؟ ولكنه يود من تلاميذه الذين لازموه من البدء وشاهدوا معجزاته الفائقة وأعماله العظيمة والذين تمتعوا بالشركة معه وأخذوا كاس الخلاص من يديه ...

يود من تلاميذه الذين رفع مقامهم والذين ضمن لهم كتابة أسمائهم فى سفر الحياة، وبالجملة الذين غرقوا في لجة إحسانه وامتلأوا من فيض أنعامه أن يقدموا هة الشهادة اعترافاً منهم بفضلة عليهم وإقراراً منهم بصنيعه معهم.

 الشهادة ينبغي ان تكون عن اختيار

طلب رؤساء الكهنة من بطرس و يوحنا بعد شفاء الأعرج عند باب الهيكل الذي يقال له الجميل ألا ينطقا البته ولا يعلما باسم يسوع ، ولكنهما أجابا : " إن كان حقاً أمام الله أن نسمع لكم أكثر من الله فاحكموا ، لأننا نحن لأ يمكننا أن ألا نتكلم بما سمعنا ورأينا " ( أع ٤ : ١٩ ، ٢٠ ) .
أراد مجنون كورة الجدريين ، الذي رد له السيد عقله ، أن يتبع المسيح ، فمنعه السيد قائلاً :" اذهب الى بيتك وإلى أهلك وأخبرهم بكم صنع الرب بك رحمك . فمضى ينادي في العشر المدن كم صنع يسوع به فتعجب الجميع "( مر ٥ : ١٩ ، ٢٠ ) ! ! .
ارتوت السامريه من الماء الحي وامتلأت من ينبوع النعمة الفائض ، فتركت جرتها وذهبت إلى المدينة وطفقت تشهد قائلة : " هلموا انظروا إنساناً قال لي كل ما فعلت ، ألعل هو يسوع " ( يو ٤ : ٢٩ )
ونحن إذا نبشنا صحائف الماضي وعدنا بالذاكرة إلى سجل حياتنا نجد فيها مادة عزيزه قد لا تكفينا الأيام لإ تمام الشهادة عنها واحدة واحدة ، ألم يخلصنا من ضيقات متعددة ؟ ألم ينقذنا من أعداء متربصة ؟ ألم يحمينا من سهام ملتهبه ؟ ألم ينعم علينابأفضال متنوعة ؟ ألم يغفر جميع ذنوبنا ؟

† ألم يفدي من الحفرة حياتنا ؟
† ألم يشف جميع امرضنا ؟
† ألم يكللنا بأرأفة والرحمة ؟
† وألم يشبع من الخير عمرنا ؟

☼ ألا تستحق كل هذة الاحسانات كلمة شهادة منا ؟ ألا يحتاج هذا الفضل العميم إلى كلمة إعتراف بسيطة ؟ نعم يااحبائي ، نحن مكلفون بأن نشهد كم صنع الرب بنا ورحمنا . فهل نحن فاعلون ؟

الشهادة تحتاج الى القوة والشجاعة

كثيرون يمتنعون عن الشهادة ليسوع خجلاً . وآخرون يمتنعون ضعفاً وجبناً وآخرون لا يشهدون خوفاً على أنفسهم أو على مراكزهم او إموالهم ومن هنا يتبين أن الشهادة تحتاج إلى شجاعة أدبية وإلى قوة روحية . ولم يغفل ، سيدنا عن هذا ، فقال لتلاميذه : " وستنالون قوة من الأعالي متى حل الروح القدس عليكم ، وتكونون لي شهوداً في أورشليم وفي اليهودية والسامرة وإلى أقصى الارض " ( أع ١ : ٨ ) وقال في موضع اخر : " ومتى جاء المعزي الذي سأرسله لكم من الأب روح الحق الذي من الأب ينبثق فهو يشهد لي تشهدون أنتم إيضاً لأنكم معى من الابتداء " ( يو ١٥ : ٢٦، ٢٧ ) فالروح القدس هو الذي يهب القوة والشجاعة والإقدام ويقضى على الخوف والخجل والضعف والجبن ، انظر إلى بطرس قبل ان يمتلئ من الروح القدس ... انه كان جابناً ضعيفاً ، فأنكر سيده أمام جارية ، وأنكر بقسم أنه لا يعرف الرجل ، ولكنه بعد أن امتلأ من الروح القدس ، امتلأ قوة وشجاعة ، وفاض غيرة وحماساً وابتدأ يشهد باسم يسوع جهاراً بلاخوف ولا خجل ، ولم يمنعه من القيام بهذا الواجب المقدس تهديد رؤساء الكهنة ولاو عيد مجمع السنهدريم ، لقد كان الروح فيه وفي التلاميذ تياراً جارفاً وقوة دافعة لم يكن إلى وقفها من سبيل ولذلك نقرأ القول : " وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع ونعمة عظيمة كانت  جميعهم " ( أع ٤ : ٣٣ ) .... هذا هو السر في تقدم الكنيسة ونجاحها في القديم وانتشارها على أيدي هؤلاء الصادين

تابع أسباب دخولنا في التجربة *

+ يتضح في قصة إلزام الرب للتلاميذ بالدخول في تجربة ( السفينة والرياح ). حيث إن الرب يسوع يعلم أن التلاميذ في مستوى ايمان ضعيف ، ولابد أن يرفعهم إلي مستوى إيماني اعلى . وهذا لا يتحقق إلا اذا دخلوا في التجربة .
وفى التجربة يستعلن لك في قوته وسلطانه ، عندما يأتي ويحول الظلمة الي نور .
ومن عمق التجربة يرتفع الإيمان بالله
( انتظرونا في المره القادمة مع سبب من أسباب دخولنا في التجربة )

تابع أسباب دخولنا في التجربة

٢- الرب يؤدب الانسان المتكبر. لذلك يدخله في التجربة لكي يتواضع.
قصه توضح ذلك:
في سيرة القديس باخوميوس، كان راهب من تلاميذه كل فترة يذهب إليه ويقول له : صلي من أجلى.

والقديس باخوميوس يقول له : اصلي من أجلك بخصوص إيه ؟.. فالتلميذ يقول له : لاني أشتهي أن أموت شهيداً.

فالقديس يقول له : لا.. والتلميذ يكرر ويقول للقديس : صلي من اجلي. وبصلواتك سوف أصير شهيداً.


وكان القديس يقول له : لم يأت الموعد بعد.
وللأسف الراهب كان فاكر في نفسه شئ. ولم يطع معلمه ولم يتواضع.

أسباب دخولنا في التجربة

١- سبب الخطية
قد يعتبر المرض في اغلب الأحيان هو ثمرة الخطيئة ويتضح ذلك في معجزة مريض بيت حسدا عندما قال له الرب : (( ها انت قد برئت فلا تخطئ أيضاً لئلا يكون لك أشر )) ( يو ٥: ١٤ )
والرب هنا يوضح لمريض بيت حسدا إنه هو سبب المرض ويقول له : إذا أخطأت مرة اخري سوف تصاب بمرض أصعب من الاول .
وممكن نبني علي هذا الكلام ونقول : إن كانت يد الرب تقصر عن الشفاء ( أي لا تقدر أن تشفي ) . يبقى لانه لا توجد توبة عن الخطية وذلك كقول الانجيل '' ها إن يد الرب لم تقصر عن أن تخلص .. بل آثامكم صارت فاصلة بينكم وبين إلهكم '' ( إش ٥٩ : ١ )
بمعني ان الخطية هي السبب الرئيسي التي جعلت يد الرب لم تمتد الي للشفاء
وايضاً الشهوة تعتبر من أسباب دخولنا في التجربة .
ويتضح ذلك في قول القديس يعقوب (( كل واحد يجرب إذا انجذب وانخدع من شهوته. ثم الشهوة إذا حبلت تلد خطية والخطية إذا حملت تنتج موتاً ))  " يع ١ : ١٣ - ١٥ )
فلا تضلوا يا اخوتي الأحباء وتظنوا أن الرب له دخل في هذه التجارب (الناتجة عن الشهوة) لأن كل عطية صالحة هى عنده، أما هذه فليست صالحة التى تنتهي بالإنسان للموت .
وهذه الأنواع من التجارب . ليست من قبل الله ، والله لا يدخل الانسان فيها لكن الانسان هو الذي يدخل نفسه فى هذه التجارب لأنه ( إنجذب وانخدع من شهوته )
وفي المرة القادمة انتظروا سبب اخر من أسباب دخولنا في التجربة .

"أناشيد التوبة"
21 07 2025

كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
🌿 من أقوال روحية للقديس الأنبا أفرام السرياني 🌿...
21 07 2025

✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين." ✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
كلود بك
16 07 2025

كلود بك هو شخصية مسيحية مهمشة في التاريخ دكتور انطوان بارثلمي كلود الشهير ب كلوت بك
الطبيب الفرنسي [كلوت بك] صبى الحلاق
الذى أصبح رائد النهضة الطبية الحديثة فى مصر ربما لم يُعْطِ التاريخ للطبيب الفرنسي [كلود بك] رائد الن [ ... ]

من التراثالمزيد
فِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ نَاصِرَةِ...
16 07 2025

🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]

آية وحكايةالمزيد
طوبي لمن طرح همه علي الرب
16 07 2025

طوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته " الشيخ الروحاني

القديس يوحنا سابا "الشيخ الروحاني...المزيد
صوم الرسل
08 06 2025

لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم.  فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]

بستان القديسينالمزيد
الحدود الصحية
08 06 2025

  فَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]

آية وكلمةالمزيد
الاختلاف لايعني الخلاف -التنوع يبني المجتمع...
08 06 2025

- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها  - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]

خلوتيالمزيد
سيكولوجية الرجل والمرأه
08 06 2025

  سيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ)  يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل  - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء  والعمل اكثر   - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي  [ ... ]

الأسرة المسيحيةالمزيد
free accordion joomla menu
3198953
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3198953
IP :216.73.216.207