للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
قصة رائعة♥
يُحكى أن أحد الشّبان المسافرين خارج دولته،
أرسل إلى أمه رسالةً يطلب منها أن تختار له فتاةً مؤدبةً من معارفها وتخطبها له، حتى تصبح عروساً له بعد عودته.
فاختارت الأم فتاةً جامعيةً مؤدبة، وتعمل في وظيفة، ووافقت الفتاة مبدئياً، وأرسلت الأم لإبنها معلومات عن الفتاة وعنوانها.
وفي أحد الأيام وصلت رسالة من العريس إلى الفتاة، حوالي خمسة عشر صفحةً. فنظرت الفتاة بسرعة إلى الأوراق الكثيرة وقالت في نفسها: سأقرأها فيما بعد لأنني مشغولة الآن.
ومرّت الأيام والفتاة في كل مرّة تتشجع لقراءة الرسالة، تنشغل إمّا بالرّد على الهاتف أو بأعمال المنزل أو بالذّهاب مع صاحباتها وهكذا في كل مرّة تقول: سأقرأها عندما يقترب موعد مجيئه.
وفي أحد الأيام دقّ جرس الباب في بيت الفتاة، ولما فتحت الباب وجدت شاباً وسيماً ذا هيبةٍ واحترام، يدخل القلب من أول نظرة، فسألها: هل أنتِ فلانة؟
فقالت: نعم ومَن أنت؟ فقال الشاب: هذه أول غلطة، لو كنتِ قد قرأتي رسالتي، لعرفتني لأنني وصفتُ لكِ نفسي جيداً في الرّسالة.
فخجلت الفتاة وقالت: ولماذا لم تخبرني أنك قادم؟ لكُنت استقبلتك في المطار!
ردّ العريس: وهذه ثاني غلطة ،لأنني أخبرتك في الرّسالة عن موعد رجوعي باليوم والسّاعة.
فقالت الفتاة مُرتبكة: تفضل، أين تُحب أن تجلس؟ وماذا تُحب أن تشرب؟
فأجاب العريس: هذه ثالث غلطة، لأنني أخبرتك بكل هذه المعلومات في رسالتي.
وأضاف: أنتِ لا تصلحين لأن تكوني عروساً لي لأنك لم تهتمي حتى لقراءة رسالتي لكِ.
وغادر العريس المنزل، وانتابَ الفتاة موجةً من البكاء والندم، بعد فوات الأوان.
الهدف من القصة:
(العريس) هو السّيد المسيح الذي خطبَ لنفسهِ شعب الكنيسة (الفتاة)، وأرسل لهم الكتاب المقدّس (الرّسالة)، والشّعب دائماً مشغول عن قراءة الكتاب المقدّس بحجة مشاغل وهموم الحياة الكثيرة، مع العلم أنهم يقرأون عشرات الكتب في دراستهم وعملهم وكتب لتسليتهم، ويبقى أهم كتاب في الحياة والذي يُخلِّص النفوس، يبقى مُؤجَلاً على أمل أن يتسعَ العمر لقراءته قبل مجيء العريس.
"مَن له أُذنان للسمع، فليسمع"🍹
🍁 الغنى الحزين
سأل هذا السؤال الغنى الحزين لانه مضى حزينا أو الغنى المحبوب لان نظر اليه يسوع وأحبه.
كان هذا الشاب يتمتع بعدة صفات جيدة :
- غنى و المال بركة من الله
- شاب يتمتع بالنشاط و الحيوية و القوة
- رئيس من رؤساء الدين له وقاره و احترامه
- مؤدباً لانه جثا امام السيد المسيح
- و الاهم انه كان مشتاق للسماء و كان حافظا للوصايا, هذا الانسان كان فى مظهره جيدا.
المال جاء فى الكتاب فى اكثر من 2000 موضوع و اشهر موضوع فى عبارة
" لا يستطيع أحد أن يعبد سيدين لانه إما أن يبغض الواحد ويحب الآخر أو يقبل الواحد ويرفض الآخر. لا تقدرون أن تعبدوا الله والمال"
و مشكلة هذا الشاب ان تدينه يغطى جزء من حياته و ليس حياته كلها,
الله اعطانا الدين لكيما يرتقى الانسان... يرتقى فى مشاعره
و فى عبادته , و يكون اكثر رقيا فى عبادته و افكاره
و سلوكه و حياته اليوميه
و افعاله. و هذه مشكلة اناس كثيرون ياخذون جزء من الوصيه أو جزء من الحياة المسيحية.
وقع هذا الشاب فى نقائص كثيرة :-
1- خاطب السيد المسيح كمعلم و ما أكثر المعلمين و ليس الله الواحد.
2- كان يعبد بالحقيقة صنما داخليا لا يراه و هو محبة المال.
3- كان يحفظ الوصايا نظريا
و لا يعيشها عمليا.
4- كان يفترض ان كنزه فى الارض و ليس السماء.
5- كان ينقصه ان يتبع الراعى الصالح.
6- كان يعتقد ان غناه المادى دليل الرضا السماوى.
الله يعطينا المواهب و المال كوكلاء و نحن لا نملك شئ , ماذا تفعل بمالك الزائد عن احتياجاتك؟
1- تنفقه ببذخ و هذه خطية.
2- تتدخره للمستقبل الارضى فقط و هذه تحتمل ان تكون خطية
3- تنفقه لفائده اخرين و هنا عين الثواب.
ماذا أفعل لارث الحياة الابدية؟
1- أذهب :
فى طريق التوبة , عيش التوبة و غير طريقتك و فكرك.
(حياة التوبة)
2- بع
كل مالك: عيش حياة الحرية , لا تربط قلبك بشئ أرضى. (حياة الحرية)
3- أعطى:
الفقراء فيكون لك كنز فى السماء : عيش حياة العطاء لتشعر بالسعادة. (حياة العطاء)
4- تعال أتبعنى :
عيش حياة الوصية , و اتبع خطوات المسيح .
(حياة الوصية)
5- حاملا الصليب : حياة الجهاد اليومى , مشابها سيدك الذى حمل صليب الفداء من اجلى
و من اجل كل انسان.
(حياة الجهاد)
مضى الشاب الغنى حزينا لانه كان ذى اموال كثيرة و امواله صنعت حاجزا بينه و بين السماء أم انت ايها الحبيب فاعلم ان كل شئ مستطاع
عند الله فيستطيع المسيح
ان يساعدك و يسندك. يعطينا مسيحنا ان تكون حياتنا فى هذا الطريق لكى ما نرث جميعا الحياة الابدية و الملكوت السماوى آمين🍹
† المال عطية ومحبة المال خطية
قـــــوة المزاميـــــر ام قوة الالغام 🍁
شاب بسيط أمى يجهل
تماما القراءة والكتابة .
مسيحى ومتدين تدين بسيط كأهله ومن يعيشون حوله. ولكنه يحفظ المزامير عن ظهر قلب دائما يصلى المزامير
فى سره فى كل وقت ...
طلب للتجنيد فى مكان تجاه مرسى علم وكان موقعه قرب حقل ألغام ولسوء حظه كان قائد كتيبته شخص غير مسيحى متعصب وكان هو الوحيد المسيحى فى كل الكتيبة وكان يعاملة بمنتهى القسوة والمسيحى يرد عليه بمنتهى الوداعة ..
وفى يوم ليلا كان الجندى المسيحى يمشى يصلى بالمزامير التى يحبها ويحفظها منذ صغره ولانه أمى لم يهتم باللافتة المكتوبة امامه واستمر فى المشى وهو يرتل المزامير .
وبعدما انتهى من صلاته عاد الى كتيبته فوجد كل الجنود والقائد ينظرون له بعجب فسأل عن الامر ماذا هناك ؟
وجد القائد يجيبه بطريقه ودودة لأول مرة
قولى يابنى انت كنت بتعمل ايه فى المكان اللى هناك ده ؟
- "كنت بصلى"
ايه التعاويذ اللى قلتها يابنى عشان ميحصلكش حاجة ؟"
- انا مكنتش بقول تعاويذ انا كنت بقول زى تراتيل لالهى
وايه الايدين اللى كانوا
حواليك دول ؟
- ايدين ايه ؟
يابنى انت دخلت حقل ألغام واحنا قعدنا ننادى عليك ترجع
وانت مسمعتش ومحدش اتجرأ يخش وراك وبعدين لقينا زى ايدين كبيرة محوطينك واحدة يمينك والتانية شمالك
وحواليك نور جامد جدا رائع وفضل المنظر ده لغاية ما طلعت من حقل الالغام
افهمهم الجندى المسيحى المتواضع معنى المزامير ويوم بعد يوم ازدادت معاملة القائد له طيبة ومحبة وبدأ يستفسر منه عن المسيحية أكثر وأكثر ...
وبعد سنوات وجد ذلك الشاب من يطرق باب بيته بعدما أنهى فترة خدمته العسكرية فوجده قائده العسكرى المتعصب وقد تحول الى إنسان هادىء وديع بشوش وقال له
"جئت اليوم اشكرك على انك انرت لى عينيا وجعلتنى اعرف النور الحقيقى الذى ينير لكل انسان ات الى العالم"🍁
🎋الفرق كبير بين من يفجر ومن يفكر ...
بين العبوة الناسفة
والبنوة النازفة....
بين قبلوا بعضكم بعضا وقنبلوا بعضكم بعضا...
سلام سلام سلام....
أفراح فى السماء وتسابيح في كل مكان. وإله كل عزاء يمسح كل دمعة ويطيب كل قلب مكلوم ويجبر كل كسر في أعماقنا...
الإنسان الواقع أسير عدو الخير يجول في الأرض (يفجر) والانسان الروحاني ابن الله يجول في السماء (يفكر) فيحيا ويستعد ولأجل السماء يمسك برجاء، ويحيا بطهر. أما الإنسان الشرير فقد علمه سيده كيف يعد العبوة الناسفة!!! ...
وهذا قد علمه سيده المصلوب كيف يكون بنوة نازفة ...
. و لا يزال النداء في الكنيسة قبلوا بعضكم بعضا.. ولا يزال هناك في مجمع الشيطان نداء قنبلوا بعضكم بعضا!!!! الأول قد يبحث عنه العدل الأرضى لينال عقابه... ولكنه يتخفي هاربا خائفا. والثاني سيعلن له المجد والرحمة مكللا بالمجد الابدي .... ولكن علينا ان نبقى من الفريق الثاني فنصلي من أجل المسيئين وغير العارفين... واثقين... انه من يوم ان كان القتل بالسيف وحتى صار اليوم بالتحكم عن بعد فكنائسنا لم تفرغ من المصلين جدرانها لم تفرغ من صور الشهداء ....
فلهم عملهم ولنا عملنا...
قوموا يا بني النور نستمر
في تسبيحنا في هذه اﻷيام. ....
ننظر إلى المصلوب بنبوة نازفة ونرفع أعيننا للسماء بعقول مفكرة... ونستمر في سهرات التسبيح.... سبحوا الله بصوت البوق والدفوف والصفوف.. ولو بصوت عبوات ناسفة... سبحوه.🍁
فإني أبتهج بالرب، وأفرح بإله خلاصي"
(حبقوق17:3)🍹.
ابتهاج حبقوق بالرب رغم كل الظروف المُضادة،
يذكّرني بعازف الكمان الإيطالي "نيكولو"، عندما كان يعزف مقطوعة صعبة أمام جمهور كبير من المثقفين في إيطاليا.
وبينما هو يعزف، انقطع فجأة أحد أوتار الكمان، لكن "نيكولو" أكمل العزف على ثلاثة أوتار بمهارة فائقة. وسرعان ما انقطع الوتر الثاني والوتر الثالث أيضًا، ومع ذلك أكمل العازف الماهر، العزف على وتر واحد فقط. ولما انتهى من العزف مقطوعته التي عزف جزء منها على آخر وتر في الكمان، وقف الجميع واشتد التصفيق في القاعة بحرارة، وظلوا وقوفًا إعجابًا باللحن الذي عُزف جزء منه على آخر وتر في الكمان. وبعدما جلسوا، أشار العازف بيده إلى قائد الأوركسترا قائلاً: مرة أخرى أيضًا! فنظر القائد للجمع وقال: "نيكولو" العازف" مع وتر واحد فقط، ثم عزف المقطوعة الصعبة نفسها بالكامل من جديد على وتر واحد فقط. وكانت الألحان أعذب ما سمعه الجمع طوال حياتهم.
عزيزي .. يستطيع الرب أن يجعلك تفرح، ويُخرج أفضل لحن رغم الظروف الصعبة.
ثق الله قادر ان يشتغل بالقليل والكثير ..
إيمانك وحياة التسليم هو دعوة لربنا ان يبداء يعمل معاك .
. لنبداء عام جديد مع المسيح
كيف نثبت لمخدومينا ألوهية السيد المسيح؟
(1) السيد المسيح كائن منذ الأزل قبل أن يولد من العذراء مريم
+ "قَبلَ أنْ يكونَ إبراهيمُ أنا كائنٌ" (يو8: 58).
+ "أنا يَسوعُ.... أصلُ وذُريَّةُ داوُد" (رؤ22: 16).
+ "هوذا قد غَلَبَ الأسَدُ الذي مِنْ سِبطِ يَهوذا، أصلُ داوُدَ" (رؤ5: 5).
+ "الآنَ مَجدني أنتَ أيُّها الآبُ عِندَ ذاتِكَ بالمَجدِ الذي كانَ لي عِندَكَ قَبلَ كونِ العالَمِ" (يو17: 5).
+ "أيُّها الآبُ أُريدُ أنَّ هؤُلاءِ الذينَ أعطَيتَني يكونونَ مَعي حَيثُ أكونُ أنا، ليَنظُروا مَجدي الذي أعطَيتَني، لأنَّكَ أحبَبتَني قَبلَ إنشاءِ العالَمِ" (يو17: 24).
+ "أمّا أنتِ يا بَيتَ لَحمَِ أفراتَةَ، وأنتِ صَغيرَةٌ أنْ تكوني بَينَ أُلوفِ يَهوذا، فمِنكِ يَخرُجُ لي الذي يكونُ مُتَسَلطًا علَى إسرائيلَ، ومَخارِجُهُ منذُ القَديمِ، منذُ أيّامِ الأزَلِ" (مي5: 2).
+ "يَسوعُ المَسيحُ هو هو أمسًا واليومَ وإلَى الأبدِ" (عب13: 8).
(2) اسمه الابن لأنه مولود من الآب قبل كل الدهور
+ "اللهُ لم يَرَهُ أحَدٌ قَطُّ. الاِبنُ الوَحيدُ الذي هو في حِضنِ الآبِ هو خَبَّرَ" (يو1: 18).
+ "لأنَّهُ هكذا أحَبَّ اللهُ العالَمَ حتَّى بَذَلَ ابنَهُ الوَحيدَ، لكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ، بل تكونُ لهُ الحياةُ الأبديَّةُ" (يو3: 16).
+ "الذي يؤمِنُ بهِ لا يُدانُ، والذي لا يؤمِنُ قد دينَ، لأنَّهُ لم يؤمِنْ باسمِ ابنِ اللهِ الوَحيدِ" (يو3: 18).
+ "بهذا أُظهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فينا: أنَّ اللهَ قد أرسَلَ ابنَهُ الوَحيدَ إلَى العالَمِ لكَيْ نَحيا بهِ" (1يو4: 9).
+ "والكلِمَةُ صارَ جَسَدًا وحَلَّ بَينَنا، ورأينا مَجدَهُ، مَجدًا كما لوَحيدٍ مِنَ الآبِ، مَملوءًا نِعمَةً وحَقًّا" (يو1: 14).
(3) الابن مساو للآب في الجوهر والكرامة
+ "الذي رَآني فقد رأَى الآبَ" (يو14: 9).
+ "فمِنْ أجلِ هذا كانَ اليَهودُ يَطلُبونَ أكثَرَ أنْ يَقتُلوهُ، لأنَّهُ لم يَنقُضِ السَّبتَ فقط، بل قالَ أيضًا إنَّ اللهَ أبوهُ، مُعادِلاً نَفسَهُ باللهِ" (يو5: 18).
+ "لسنا نَرجُمُكَ لأجلِ عَمَلٍ حَسَنٍ، بل لأجلِ تجديفٍ، فإنَّكَ وأنتَ إنسانٌ تجعَلُ نَفسَكَ إلهًا" (يو10: 33).
+ "وحَسَبَ ناموسِنا يَجِبُ أنْ يَموتَ، لأنَّهُ جَعَلَ نَفسَهُ ابنَ اللهِ" (يو19: 7).
(4) السيد المسيح شهد عن نفسه أنه هو الله
+ "ليس كُلُّ مَنْ يقولُ لي: يارَبُّ، يارَبُّ! يَدخُلُ ملكوتَ السماواتِ. بل الذي يَفعَلُ إرادَةَ أبي الذي في السماواتِ" (مت7: 21).
+ "ولماذا تدعونَني: يارَبُّ، يارَبُّ، وأنتُمْ لا تفعَلونَ ما أقولُهُ؟" (لو6: 46).
+ "كثيرونَ سيقولونَ لي في ذلكَ اليومِ: يارَبُّ، يارَبُّ! أليس باسمِكَ تنَبّأنا، وباسمِكَ أخرَجنا شَياطينَ، وباسمِكَ صَنَعنا قوّاتٍ كثيرَةً؟ فحينَئذٍ أُصَرحُ لهُمْ: إني لم أعرِفكُمْ قَطُّ! اذهَبوا عَني يافاعِلي الإثمِ!" (مت7: 22-23).
+ "أجابَ توما وقالَ لهُ: رَبي وإلهي!. قالَ لهُ يَسوعُ: لأنَّكَ رأيتَني يا توما آمَنتَ! طوبَى للذينَ آمَنوا ولم يَرَوْا" (يو20: 28-29).
+ "وإنْ قالَ لكُما أحَدٌ: لماذا تفعَلانِ هذا؟ فقولا: الرَّبُّ مُحتاجٌ إليهِ" (مر11: 3).
(5) السيد المسيح يملأ الوجود
+ "لأنَّهُ حَيثُما اجتَمَعَ اثنانِ أو ثَلاثَةٌ باسمي فهناكَ أكونُ في وسطِهِمْ" (مت18: 20).
+ "ها أنا معكُمْ كُلَّ الأيّامِ إلَى انقِضاءِ الدَّهرِ" (مت28: 20).
+ "وليس أحَدٌ صَعِدَ إلَى السماءِ إلا الذي نَزَلَ مِنَ السماءِ، ابنُ الإنسانِ الذي هو في السماءِ" (يو3: 13).
+ "أجابَ يَسوعُ وقالَ لهُ: إنْ أحَبَّني أحَدٌ يَحفَظْ كلامي، ويُحِبُّهُ أبي، وإليهِ نأتي، وعِندَهُ نَصنَعُ مَنزِلاً" (يو14: 23).
+ "مع المَسيحِ صُلِبتُ، فأحيا لا أنا، بل المَسيحُ يَحيا فيَّ (غل2: 20).
+ "هأنذا واقِفٌ علَى البابِ وأقرَعُ. إنْ سمِعَ أحَدٌ صوتي وفَتَحَ البابَ، أدخُلُ إليهِ وأتَعَشَّى معهُ وهو مَعي" (رؤ3: 20)
(6) السيد المسيح تجسد في ملء الزمان ليُخلِّصنا
+ "في البَدءِ كانَ الكلِمَةُ، والكلِمَةُ كانَ عِندَ اللهِ، وكانَ الكلِمَةُ اللهَ" (يو1: 1).
+ "والكلِمَةُ صارَ جَسَدًا" (يو1: 14).
+ "أنا هو الخُبزُ الذي نَزَلَ مِنَ السماءِ" (يو6: 41).
+ "خرجتُ مِنْ عِندِ الآبِ، وقد أتيتُ إلَى العالَمِ، وأيضًا أترُكُ العالَمَ وأذهَبُ إلَى الآبِ" (يو16: 28).
+ "لكنهُ أخلَى نَفسَهُ، آخِذًا صورَةَ عَبدٍ، صائرًا في شِبهِ الناسِ" (في2: 7).
(7) معجزات السيد المسيح برهان على لاهوته
1- إقامة الموتى:
+ ابنة يايرس: (مت9: 18-26) - (مر5: 21-43) - (لو8: 40-56).
+ ابن أرملة نايين: (لو7: 11-17).
+ إقامة لعازر: (يو11: 1-44).
2- إشباع الجموع: (مت14: 13-21) - (مت15: 29-39) - (مر6: 30-44) - (مر8:1-9) - (لو9: 10-17) - (يو6: 1-15).
3- تحويل الماء إلى خمر: (يو2: 1-11).
4- شفاء المولود أعمى: (يو9: 1-34).
5- تهدئة البحر والأمواج: (مت8: 23-27) - (مر4: 35-41) - (لو8: 22-25).
6- إخراج الشياطين وشفاء الأمراض
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3198968 |