للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
مجئ الرب ( اقوال القديس كيرلس اسقف أورشليم )
دعنا ننتظر مجئ الرب على السحاب والسماء. وعندئذ سوف يبوق الملائكه والأموات فى المسيح سيقومون [ ١ تس ٤ : ١٦ ] والمؤمنون الأتقياء سوف يخطفون معه على السحاب وسيأخذون أجرة تعبهم أكثر من المكافأة البشرية لأنهم جاهدوا اكثر من البشر كما كتب بولس الرسول قائلاً " لأن الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبرق الله سوف ينزل من السماء والأموات فى المسيح سيقومون أولاً. ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعاً معهم فى السحب لملاقاة الرب فى الهواء (١ تس ٤ : ١٦ - ١٧) .
الدينونة
اقوال القديس كيرلس الأورشليمى
مخيفة هي الدينونه التى هى الحق الصحيح ... مخيفة هى الأشياء المعلنة. إن ملكوت السموات موضوع أمامنا والنار الأبدية قد أعدت. وكيف سيقول الواحد كيف اهرب من تلك النار؟ وكيف أدخل الملكوت؟ إعلم الطريق لانه لا يوجد اي رمز بل إكمل المكتوب " لأنى جعت فأطعمتونى. عشطت فسقيتمونى. كنت غريباً فآويتموني. عريانا فكسوتمونى. مريضاً فزرتموني. محبوساً فأتيتم الي " (مت ٢٥ : ٣٥ - ٣٦ ).
من اقوال يوحنا الدرجي :
ان الصلاة في طبيعتها هي التوبه وهي اتحاد الانسان مع الله ولكن الصلاة في فعلها تفوق العالم وتقودنا الي التصالح مع الله . هي ام وابنه الدموع ، وهي كفاره عن الخطايا ، وهي الكوبري الذي به نعبر التجارب، وحائط ضد المحن وهي سحق للتجارب .هي عمل الملائكه وطعام لكل الكائنات الروحيه. هي الفرح العتيد هي العمل غير المقيد وهي نبع الفضيله ومصدر النعمه وهي التفدم غير المنظور وهي ظعام ألنفس وا ستنارة العقل وهي سلاح ضد الياس وهي موكب الامل وهي بطلان للحزن وهي غني الرهبان وكنز المتوحدين وهي ابطال للغب ومراه للتفدم وادراك للنجاح وهي برهان لحالة الانسان ورؤية المستقبل وعلامة المجد.
بالنسبه للذي يصلي بالحقيقه فان الصلاة هي اجتياز المحاكمه والوقوف امام الله للمحاكمه قبل الدينونه الرهيبه المقبله.
من اقوال القديس بطرس العابد. - العطاء
مثال للعطاء. بد ا حياته عشارا قاسيا في معاملته . وبخيلا جدا .حتي لقبوه بالذي لارحمه فيه. قصده فقير ذات يوم يسال صدقة فلم فلم يجه الي طلبه . لكن السائل استمر في احاحه. واتفق ان وصل غلامه يحمل خبزا فاخذ
خبزة . والقاها في وجه الفقير مريدا ضربه وليس بقصد الرحمه....لكن ذلك الفقيرانحني نحو الخبزة واخذها وانصرف..... اراد الرب ان يغير قلب ذلك الرجل، ويحطم تمثال الذهب الذي نصبفه في قلبه. فراى بطرس هذا فيتلك الليه حلما، وكانه يوم
الدينونه واقف للمحاكمه امام الملائكه....ولم توجد له حسنات سوى تلك الخبزه التى قد ضرب بها ذلك الرجل الفقير..استيقظ من نومه مذعورا واخذيفكر فى ذلك الحلم واخذ يلم نفسه علي عدم رحمتها وكان ذلك سببا في ان تحول شحه وبخلة الي
رحمة بالغة.قام بتوزيع ثروته على الفقراء لم يجد شيئا يتصدق به الاثوبه الذي يرتديه فباعه وتصدق بثمنه... ولم يبقى شيئا معه ترك بلده فباع نفسه عبدا وتصدق بالثمن علي الفقراء.ولما اشتهرامره وذاعت فضيلته قصد برية شهيت وامضي. حياتهفي
عباده ونسك. حتي عرف ساعة انتقاله من العالم... وتعيد له كنيستنا بتذكار نياحته في الخامس والعشرين من شهر طوبه.
صفح عجيب
" يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون " ( لو٢٣ : ٢٤ )
انه لأمر طبيعي أن تكون أول كلمة يفوه بها السيد المسيح وهو على الصليب صلاة طلب الغفران للذين عاملوه بقساوة ووحشية ، فان الذي قال " أحبوا أعداءكم ..وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم "( مت ٥: ٤٤) .
كان لابد له أن يسير بحسب تعاليمه ووصاياه .
"يا أبتاه " فهو يعلن للآب انه ابنه وانه هو الذي يتألم ولكنه غفر لصالبيه ويطلب من ابيه أن يغفر لهم أيضاً ، ويعتزر عنهم بأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون فكأنه يقول :ضع جرمهم على ولا تحسب عليهم ذنباً . أذكر أنهم خليقتك وانت اب لهم . نعم هم أشرار ، ولكنهم أولادك وها أنا قد أتيت لخلاصهم فارحمهم كعظيم رحمتك .
وكذا أظهر أن هلاك أولئك البائسين كان أشد ألاماً لنفسه الطاهرة من آلامه وعذابه .. إنه لم يذكر ذاته بل إياهم ذكر لنفسه لم يطلب علاجاً ولكن بخطاياهم طلب صفحاً وغفراناً فما اعظم محبته .
الشبع الروحي ونحن احياء على الارض
الذي يجوع ويعش إلى الله وإلى الفضيلة بكل تفاصيلها بحب صادق من القلب ، حتماً الله ينعم عليه بالشبع الإلهي ويرويه كوعد السيد المسيح القائل :
" أنا هو خبز الحياة . من يقبل إلي فلا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش أبداً" ( يو ٦: ٣٥ ) ، وقوله أيضاً : "من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد " ( يو ٤: ١٤) ، وأيضاً وعد قائلاً " إن عطش أحد فليقبل إلى ويشرب . من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حى " ( يو ٧ : ٣٧ ) .
من اجل هذا الوعد صرخ داود النبي قائلاً : " كما يشتاق الإيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله " ( مز ٤٢ : ١) .
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3198959 |