• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 

الكتاب المقدس مع التفسير

 للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان

قطمارس الكنيسة القبطية

 للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان

غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )

 للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان

الأباء المحررين

من يفعل الخطية فهو
عبد للخطية. 🍂

 ما هي مراحل الخطية؟
  وكيف نتجنبها؟
 الإجابة:

في غالبية الحالات لا تهجم الخطيئة علي الإنسان دفعة واحدة بكل قوتها‏,‏ إنما تزحف إليه زحفا حتى تصل إليه بشيء من التدريج‏,‏ لذلك فلينظر كل شخص من أين تأتيه الخطية‏,‏ ويراقب تطورها‏,‏ ويحترس‏.‏

*‏ ومراحل الخطية تبدأ غالبًا باتصال‏,‏
 ثم انفعال‏,‏
 فاشتعال فتتصل الخطية بأي شخص عن طريق العثرات أو التهاون أو الصدفة‏,‏ أو المعاشرات الرديئة‏,‏ أو لقاءات الحياة العادية‏,‏ فان أعطاها مجالا‏,‏ قد تؤثر عليه فينفعل بها سواء أكان انفعالا فكريا أو عاطفيا أو بطريق الحواس‏,‏ فإن تهاون مع هذا الانفعال‏,‏ يشتد فيتحول إلي اشتعال‏.‏
وفي هاتين المرحلتين تكون مؤثرات الخطية قد انتقلت من الخارج إلي الداخل‏,‏ وفي هذا خطورة‏,‏
 
‏ يتطور الأمر إلي صراع داخلي‏,‏ ربما ينتهي إلي تسليم وسقوط انه صراع بين الضمير والخطيئة‏,
‏ أو بين الروح والمادة‏,‏ وهذا الصراع يدل علي الإنسان‏,‏ رافض للخطيئة‏,‏ وأنه يقاوم‏,‏ وهي مرحلة متعبة‏,‏ ولكنها أفضل من الاستسلام للخطأ والسقوط‏,‏ وهكذا يكون الإنسان قد أوقع نفسه في هذا الصراع بتهاونه في المراحل السابقة‏.‏

والصراع مع الخطيئة غير مضمون النتيجة..

‏*‏ ويتوقف علي مدي مقاومة الشخص‏,‏ وعلي تدخل النعمة لإنقاذه‏,‏ فقد تدركه المعونة الإلهية‏,‏ وتنتشله بطريقة ما مما هو فيه‏.‏ وقد يتعب من الصراع ويفشل‏,‏ ويلقي سلاحه ويستسلم ويسقط‏.‏ وذلك لأن الخطية من طبيعتها أنها لا تستريح حتى تكمل‏.‏

*‏ فان سقط الشخص في ذلك الصراع مع الشر‏,‏ لا يتركهالشيطان بل يستمر في محاربته له‏,‏ حتى تتكرر الخطيئة‏,‏ وحتى تتحول إلي عادة أو إلي طبع فيه‏,‏ ويصل إلي الوضع الذي لا يستطيع فيه أن يقاوم‏!‏

*‏ وهذا ما نسميه بالعبودية للخطية حيث يخضع لكل ما يقترحه الشيطان عليه‏,‏ كعبد له وللخطية التي سيطرت عليه‏,‏ ثم لا يكتفي عدو الخير بأن يجعل فريسته عبدًا له‏,‏ إنما يتطور إلي ما هو أبشع‏.‏

*‏ تتطور العبودية إلي مذلة العبودية‏!‏

أي إلي الوضع الذي يشتهي فيه الشخص الخطية التي تسيطر عليه‏,‏ ولا يجدها‏!‏ ويطلبها متوسلا بكل قواه يتوسل ولا يتوصل كمن يطلب شهوة المال‏,‏ أو شهوة الجسد‏,‏ فلا يجدها‏,‏ أو كمن يطلب العظمة أو الكبرياء‏,‏ أو الانتقام أو التشفي‏,‏ ويسعي بكل رغبات قلبه لعله يجد، وكأنه يتوسل إلي الشيطان‏,‏ أو يتسوَّل من الشيطان‏,‏ أن يمنحه الخطيئة‏!‏ وهذه مذلةـ وقد يتمادي الشيطان في غروره‏,‏ ويحتقر هذا الشخص الذليل‏!‏

فلينظر كل شخص في أي مرحلة من هذه المراحل هو كائن؟ ‏ وليختصر الجهاد والصراع‏,‏ ويبعد عن الخطوة الأولي.

فهذه أسهل له وأربح وأكثر ضمانًا‏,‏ كما أنه بابتعاده عن أول مرحلة من مراحل الخطية يدل علي عدم قبوله لها بسبب نقاء قلبه‏..‏ ويريح نفسه من التفاوض مع الشيطان بعدم التعامل معه.

*‏ قد ينتصر إنسان علي فكر شرير بعد صراع مرير‏,‏ ولكنه في أثناء الصراع يكون قد نجس ذهنه وربما قلبه‏.‏

وحتى إن طرد الفكر من عقله الواعي‏,‏ قد يبقي في ذاكرته وفي عقله الباطن‏,‏ وربما يعود إليه بعد حين‏,‏ أو يظهر في أحلامه أو في ظنونه‏..‏ فلماذا كل هذا التعب؟ الوضع السليم هو التخلص منه من بادئ الأمر‏,‏ قبل أن يستمر‏,‏ وقبلما يتسع نطاقه في تدمير الروحيات

 والانتصار علي الفكر يبدأ من مرحلة الاتصال‏.‏ فليحاول كل شخص أن يبتعد عن الاتصال بمصادر الخطية‏.‏

*‏ لذلك في أي مرحلة من مراحل الخطية وجد الإنسان نفسه‏,‏ فليجاهد أنها لا تتطور إلي أسوأ، لأن الإرادة تكون قوية في أول القتال‏,‏ أعني في مرحلة الاتصال‏,‏ فإذا وصل الشخص إلي مرحلة الانفعال‏,‏ تكون إرادته قد بدأت تستجيب للخطأ‏,‏ وفي الاشتعال تكون قد ضعفت‏,‏ أما في مرحلة الصراع‏,‏ فان الإرادة تكون بين الحياة والموت‏,‏ وان سقطت تكون قد وقعت صريعة في حربها ضد الخطية‏,‏ وفي حالة العبودية للخطية تكون الإرادة قد ماتت تماما‏,‏ ويصبح الإنسان حينذاك مسلوب الإرادة‏,‏ إذن فليعلم هذه الحقيقة جيدا؛ انه كلما يخطو خطوة في طريق الخطية‏,‏ تضعف إرادته وكلما يضعف‏,‏ يميل إلي الخطية ويكون قد أعطي الشيطان مكانا ووضعا داخل نفسه‏,‏ وكلما يخطو خطوة أخري نحو الخطية‏,‏ تقل مخافة الله في قلبه‏,‏ ويكون سقوطه بالعمل متوقعا جدا‏..   
والإنسان الحكيم لا يستهين بأية خطية‏,‏
 مهما بدت صغيرة‏..‏ فأي ثقب بسيط في سفينة‏,‏ قد يتسع إذا أهمل حتى يتحول إلي كارثة غرق‏.‏

لذلك فلنحترس مدققين من جهة أي تهاون أو تراخ في كلامنا أو تصرفنا‏,‏ عارفين أن من يهتم بالقليل‏,‏ سيهتم بلا شك بالكثير‏,‏ وكما يقول المثل الانجليزي اهتم بالبنس‏,‏ فتجد أن الجنيه يهتم بنفسه؟
 Take care for the penny, and the pound will take care of itself 
لذلك كن دقيقَا جدَا‏,‏ فربما خطأ بسيط يجر إلي مشاكل كثيرة‏,‏ بينما التدقيق ينفعك ويعلمك الحرص‏.‏

*‏ حقا ما أكثر الخطايا التي تدخل من ثقب إبرة‏!‏
انه لا يدعوك مثلا إلي إهمال الصلاة‏,‏ لكنه قد يقترح تأجيلها بعض الوقت ريثما تستعد‏,‏ ثم يظل يؤجل ويؤجل حتى يفوتك موعد الصلاة أو تنساها‏.‏ وهكذا يفعل معك بالنسبة إلي التوبة‏.‏ والخطوة الأولي إلي الخطية تختلف من شخص إلي آخر‏,
‏ وتتنوع حسب الظروف‏,‏ فكن يقظا من هذه الناحية‏,‏ وإذا دفعت إلي الخطية الأولي‏,‏ فلا تكمل وتصل إلي الثانية‏.‏
واحترس من أن تكون الخطوة الأولى بالنسبة إليك هي الغرور والثقة الزائدة بالنفس التي نقودك إلي عدم الاحتراس أو إلي شيء من الفتور‏.‏ كذلك استفد من دراسة الخطوة الأولى التي أسقطت غيرك‏,‏ وبخاصة أولئك الذين كانوا أقوياء أو ظنوا أنهم أقوياء‏,‏ وبالاحتراس من الخطوة الأولي‏,‏ تتدرب علي حياة التدقيق‏,‏ وعلي حياة الجهاد الروحي وليكن الله معك‏م

من يفعل الخطية فهو عبد للخطية.
تأملات في إنجيل الجمعة ٢٧ إبريل 🍂

 ما هي مراحل الخطية؟
  وكيف نتجنبها؟
 الإجابة:

في غالبية الحالات لا تهجم الخطيئة علي الإنسان دفعة واحدة بكل قوتها‏,‏ إنما تزحف إليه زحفا حتى تصل إليه بشيء من التدريج‏,‏ لذلك فلينظر كل شخص من أين تأتيه الخطية‏,‏ ويراقب تطورها‏,‏ ويحترس‏.‏

*‏ ومراحل الخطية تبدأ غالبًا باتصال‏,‏
 ثم انفعال‏,‏
 فاشتعال فتتصل الخطية بأي شخص عن طريق العثرات أو التهاون أو الصدفة‏,‏ أو المعاشرات الرديئة‏,‏ أو لقاءات الحياة العادية‏,‏ فان أعطاها مجالا‏,‏ قد تؤثر عليه فينفعل بها سواء أكان انفعالا فكريا أو عاطفيا أو بطريق الحواس‏,‏ فإن تهاون مع هذا الانفعال‏,‏ يشتد فيتحول إلي اشتعال‏.‏
وفي هاتين المرحلتين تكون مؤثرات الخطية قد انتقلت من الخارج إلي الداخل‏,‏ وفي هذا خطورة‏,‏
 
‏ يتطور الأمر إلي صراع داخلي‏,‏ ربما ينتهي إلي تسليم وسقوط انه صراع بين الضمير والخطيئة‏,
‏ أو بين الروح والمادة‏,‏ وهذا الصراع يدل علي الإنسان‏,‏ رافض للخطيئة‏,‏ وأنه يقاوم‏,‏ وهي مرحلة متعبة‏,‏ ولكنها أفضل من الاستسلام للخطأ والسقوط‏,‏ وهكذا يكون الإنسان قد أوقع نفسه في هذا الصراع بتهاونه في المراحل السابقة‏.‏

والصراع مع الخطيئة غير مضمون النتيجة..

‏*‏ ويتوقف علي مدي مقاومة الشخص‏,‏ وعلي تدخل النعمة لإنقاذه‏,‏ فقد تدركه المعونة الإلهية‏,‏ وتنتشله بطريقة ما مما هو فيه‏.‏ وقد يتعب من الصراع ويفشل‏,‏ ويلقي سلاحه ويستسلم ويسقط‏.‏ وذلك لأن الخطية من طبيعتها أنها لا تستريح حتى تكمل‏.‏

*‏ فان سقط الشخص في ذلك الصراع مع الشر‏,‏ لا يتركهالشيطان بل يستمر في محاربته له‏,‏ حتى تتكرر الخطيئة‏,‏ وحتى تتحول إلي عادة أو إلي طبع فيه‏,‏ ويصل إلي الوضع الذي لا يستطيع فيه أن يقاوم‏!‏

*‏ وهذا ما نسميه بالعبودية للخطية حيث يخضع لكل ما يقترحه الشيطان عليه‏,‏ كعبد له وللخطية التي سيطرت عليه‏,‏ ثم لا يكتفي عدو الخير بأن يجعل فريسته عبدًا له‏,‏ إنما يتطور إلي ما هو أبشع‏.‏

*‏ تتطور العبودية إلي مذلة العبودية‏!‏

أي إلي الوضع الذي يشتهي فيه الشخص الخطية التي تسيطر عليه‏,‏ ولا يجدها‏!‏ ويطلبها متوسلا بكل قواه يتوسل ولا يتوصل كمن يطلب شهوة المال‏,‏ أو شهوة الجسد‏,‏ فلا يجدها‏,‏ أو كمن يطلب العظمة أو الكبرياء‏,‏ أو الانتقام أو التشفي‏,‏ ويسعي بكل رغبات قلبه لعله يجد، وكأنه يتوسل إلي الشيطان‏,‏ أو يتسوَّل من الشيطان‏,‏ أن يمنحه الخطيئة‏!‏ وهذه مذلةـ وقد يتمادي الشيطان في غروره‏,‏ ويحتقر هذا الشخص الذليل‏!‏

فلينظر كل شخص في أي مرحلة من هذه المراحل هو كائن؟ ‏ وليختصر الجهاد والصراع‏,‏ ويبعد عن الخطوة الأولي.

فهذه أسهل له وأربح وأكثر ضمانًا‏,‏ كما أنه بابتعاده عن أول مرحلة من مراحل الخطية يدل علي عدم قبوله لها بسبب نقاء قلبه‏..‏ ويريح نفسه من التفاوض مع الشيطان بعدم التعامل معه.

*‏ قد ينتصر إنسان علي فكر شرير بعد صراع مرير‏,‏ ولكنه في أثناء الصراع يكون قد نجس ذهنه وربما قلبه‏.‏

وحتى إن طرد الفكر من عقله الواعي‏,‏ قد يبقي في ذاكرته وفي عقله الباطن‏,‏ وربما يعود إليه بعد حين‏,‏ أو يظهر في أحلامه أو في ظنونه‏..‏ فلماذا كل هذا التعب؟ الوضع السليم هو التخلص منه من بادئ الأمر‏,‏ قبل أن يستمر‏,‏ وقبلما يتسع نطاقه في تدمير الروحيات

 والانتصار علي الفكر يبدأ من مرحلة الاتصال‏.‏ فليحاول كل شخص أن يبتعد عن الاتصال بمصادر الخطية‏.‏

*‏ لذلك في أي مرحلة من مراحل الخطية وجد الإنسان نفسه‏,‏ فليجاهد أنها لا تتطور إلي أسوأ، لأن الإرادة تكون قوية في أول القتال‏,‏ أعني في مرحلة الاتصال‏,‏ فإذا وصل الشخص إلي مرحلة الانفعال‏,‏ تكون إرادته قد بدأت تستجيب للخطأ‏,‏ وفي الاشتعال تكون قد ضعفت‏,‏ أما في مرحلة الصراع‏,‏ فان الإرادة تكون بين الحياة والموت‏,‏ وان سقطت تكون قد وقعت صريعة في حربها ضد الخطية‏,‏ وفي حالة العبودية للخطية تكون الإرادة قد ماتت تماما‏,‏ ويصبح الإنسان حينذاك مسلوب الإرادة‏,‏ إذن فليعلم هذه الحقيقة جيدا؛ انه كلما يخطو خطوة في طريق الخطية‏,‏ تضعف إرادته وكلما يضعف‏,‏ يميل إلي الخطية ويكون قد أعطي الشيطان مكانا ووضعا داخل نفسه‏,‏ وكلما يخطو خطوة أخري نحو الخطية‏,‏ تقل مخافة الله في قلبه‏,‏ ويكون سقوطه بالعمل متوقعا جدا‏..   
والإنسان الحكيم لا يستهين بأية خطية‏,‏
 مهما بدت صغيرة‏..‏ فأي ثقب بسيط في سفينة‏,‏ قد يتسع إذا أهمل حتى يتحول إلي كارثة غرق‏.‏

لذلك فلنحترس مدققين من جهة أي تهاون أو تراخ في كلامنا أو تصرفنا‏,‏ عارفين أن من يهتم بالقليل‏,‏ سيهتم بلا شك بالكثير‏,‏ وكما يقول المثل الانجليزي اهتم بالبنس‏,‏ فتجد أن الجنيه يهتم بنفسه؟
 Take care for the penny, and the pound will take care of itself 
لذلك كن دقيقَا جدَا‏,‏ فربما خطأ بسيط يجر إلي مشاكل كثيرة‏,‏ بينما التدقيق ينفعك ويعلمك الحرص‏.‏

*‏ حقا ما أكثر الخطايا التي تدخل من ثقب إبرة‏!‏
انه لا يدعوك مثلا إلي إهمال الصلاة‏,‏ لكنه قد يقترح تأجيلها بعض الوقت ريثما تستعد‏,‏ ثم يظل يؤجل ويؤجل حتى يفوتك موعد الصلاة أو تنساها‏.‏ وهكذا يفعل معك بالنسبة إلي التوبة‏.‏ والخطوة الأولي إلي الخطية تختلف من شخص إلي آخر‏,
‏ وتتنوع حسب الظروف‏,‏ فكن يقظا من هذه الناحية‏,‏ وإذا دفعت إلي الخطية الأولي‏,‏ فلا تكمل وتصل إلي الثانية‏.‏
واحترس من أن تكون الخطوة الأولى بالنسبة إليك هي الغرور والثقة الزائدة بالنفس التي نقودك إلي عدم الاحتراس أو إلي شيء من الفتور‏.‏ كذلك استفد من دراسة الخطوة الأولى التي أسقطت غيرك‏,‏ وبخاصة أولئك الذين كانوا أقوياء أو ظنوا أنهم أقوياء‏,‏ وبالاحتراس من الخطوة الأولي‏,‏ تتدرب علي حياة التدقيق‏,‏ وعلي حياة الجهاد الروحي وليكن الله معك‏م

تعلم كيف تجيد الحساب➕❌➗➖, تحت يد رب الارباب
.~~~~~~~~
1- احسب نفسك ميتأً عن الخطية:-
† كذلك انتم ايضا احسبوا انفسكم امواتا عن الخطية، ولكن احياء لله بالمسيح يسوع ربنا. ( رومية ٦: ١١ )
.
2- احسب ان كل مافي العالم هو نفاية:-
† اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي، الذي من اجله خسرت كل الاشياء، وانا احسبها نفاية لكي اربح المسيح ( فيلبي ۳: ٨ )
.
3- احسب بركات الضيقات:-
† احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ( يعقوب ١: ٢ )
.
4- احسب ان طول اناة الله هو للخلاص:-
† واحسبوا اناة ربنا خلاصا، كما كتب اليكم اخونا الحبيب بولس ايضا بحسب الحكمة المعطاة له ( ٢بط ٣: ١٥ )
.
5- احسب الالام والضيقات بعظم المجد الاتي :-
† اني احسب ان الام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد ان يستعلن فينا ( رو ٨: ١٨)
.
6- احسب قيمة اخاك في المسيح:-
† لا شيئا بتحزب او بعجب، بل بتواضع، حاسبين بعضكم البعض افضل من انفسهم ( فيلبي ٢: ٣ )
.
7- احسب قيمة الرب يسوع:-
† بالايمان موسى لما كبر ابى ان يدعى ابن ابنة فرعون، مفضلا بالاحرى ان يذل مع شعب الله على ان يكون له تمتع وقتي بالخطية، حاسبا عار المسيح غنى اعظم من خزائن مصر، لانه كان ينظر الى المجازاة. ( عب ۱١: ٢٤ – ٢٦).
.
هل تعلمت الحساب الان ؟؟؟ تعال وادخل مدرسة الله العظمى ياصديقي

المسيح قام ... بالحقيقة قام ....💠 :

† قوة القيامه تعلمنا روح النصره والغلبه لا بالعنف والمكابره بل بالوداعه التي نلناها في المسيح يسوع اذ بقوة قيامته نصير موضع سروره مقبولين امامه الي الابد
(البابا اثناسيوس الرسولي)

† لو لم تكن قيامة ، لاصبح الموت رعباً ، وزالت الشجاعة والتضحية !! حاليًا ، لا يخاف الشجعان الموت علي رجاء القيامة . ويتقدم الشهداء الي الموت غير هيابين ، لأنهم يعرفون أن الموت ليس هو نهاية حياتهم ، بل يرونه باباً مفتوحاً لحياة في الابدية لا تنتهي ....

† بالحقيقة قام ....💠 : إن كنّا نعيش في افراح القيامة ، فلنعش في قوتها . ولنتصر علي الموت ، موت الخطية ، حتي نقوم في قيامة الابرار .🌺
✍🏼 البابا شنودة الثالث .

† بالحقيقة قام ....💠 : القيامة تملؤنا رجاء وسط مشاكلنا ؛ فالقيامة تعطيك رجاء في عمل الرب في مستقبل حياتك مهما ضاقت بك الحياة ، فلا تترك نفسك في مشاعر والام يوم الجمعة ، بل بالرجاء تثق أن هناك يوم ثالث ( بعد وقت يطول أو يقصر ) ، فيه يقيمك الرب من مشكلتك ويفرحك .
👏🏻 الانبا باخوميوس مطران البحيرة

† إن الحرية والقيامة الأولي هي شهوة ربنا للنفوس المقيدة
(ابونا بيشوي كامل )

† بالحقيقة قام ....💠 : يحيا إنسان القيامة في فرح دائم ، متمتعاً بعشرة المسيح ، مرتفعاً فوق الخطية ، متجدداً كل يوم في حياة النقاوة ، ساعياً نحو الملكوت ؛ فتزداد أفراحه كل يوم عما قبله ويصير مصدر فرح لكل من يقابله .
😀 القمص يوحنا باقي .

من اعظم السهرات الروحية فى كنيستنا القبطية ؛ انها ترفع بالنفس الى السماء لتشارك القديسين ( الذين ادخلهم المسيح الى الفردوس فى مثل هذه الليلة ) افراحهم و سعادتهم بالعتق من الجحيم و التنعم فى فردس النعيم ...


تأملات في إنجيل الجمعة ٢٧ إبريل 🍂

 ما هي مراحل الخطية؟
  وكيف نتجنبها؟
 الإجابة:

في غالبية الحالات لا تهجم الخطيئة علي الإنسان دفعة واحدة بكل قوتها‏,‏ إنما تزحف إليه زحفا حتى تصل إليه بشيء من التدريج‏,‏ لذلك فلينظر كل شخص من أين تأتيه الخطية‏,‏ ويراقب تطورها‏,‏ ويحترس‏.‏

*‏ ومراحل الخطية تبدأ غالبًا باتصال‏,‏
 ثم انفعال‏,‏
 فاشتعال فتتصل الخطية بأي شخص عن طريق العثرات أو التهاون أو الصدفة‏,‏ أو المعاشرات الرديئة‏,‏ أو لقاءات الحياة العادية‏,‏ فان أعطاها مجالا‏,‏ قد تؤثر عليه فينفعل بها سواء أكان انفعالا فكريا أو عاطفيا أو بطريق الحواس‏,‏ فإن تهاون مع هذا الانفعال‏,‏ يشتد فيتحول إلي اشتعال‏.‏
وفي هاتين المرحلتين تكون مؤثرات الخطية قد انتقلت من الخارج إلي الداخل‏,‏ وفي هذا خطورة‏,‏
 
‏ يتطور الأمر إلي صراع داخلي‏,‏ ربما ينتهي إلي تسليم وسقوط انه صراع بين الضمير والخطيئة‏,
‏ أو بين الروح والمادة‏,‏ وهذا الصراع يدل علي الإنسان‏,‏ رافض للخطيئة‏,‏ وأنه يقاوم‏,‏ وهي مرحلة متعبة‏,‏ ولكنها أفضل من الاستسلام للخطأ والسقوط‏,‏ وهكذا يكون الإنسان قد أوقع نفسه في هذا الصراع بتهاونه في المراحل السابقة‏.‏

والصراع مع الخطيئة غير مضمون النتيجة..

‏*‏ ويتوقف علي مدي مقاومة الشخص‏,‏ وعلي تدخل النعمة لإنقاذه‏,‏ فقد تدركه المعونة الإلهية‏,‏ وتنتشله بطريقة ما مما هو فيه‏.‏ وقد يتعب من الصراع ويفشل‏,‏ ويلقي سلاحه ويستسلم ويسقط‏.‏ وذلك لأن الخطية من طبيعتها أنها لا تستريح حتى تكمل‏.‏

*‏ فان سقط الشخص في ذلك الصراع مع الشر‏,‏ لا يتركهالشيطان بل يستمر في محاربته له‏,‏ حتى تتكرر الخطيئة‏,‏ وحتى تتحول إلي عادة أو إلي طبع فيه‏,‏ ويصل إلي الوضع الذي لا يستطيع فيه أن يقاوم‏!‏

*‏ وهذا ما نسميه بالعبودية للخطية حيث يخضع لكل ما يقترحه الشيطان عليه‏,‏ كعبد له وللخطية التي سيطرت عليه‏,‏ ثم لا يكتفي عدو الخير بأن يجعل فريسته عبدًا له‏,‏ إنما يتطور إلي ما هو أبشع‏.‏

*‏ تتطور العبودية إلي مذلة العبودية‏!‏

أي إلي الوضع الذي يشتهي فيه الشخص الخطية التي تسيطر عليه‏,‏ ولا يجدها‏!‏ ويطلبها متوسلا بكل قواه يتوسل ولا يتوصل كمن يطلب شهوة المال‏,‏ أو شهوة الجسد‏,‏ فلا يجدها‏,‏ أو كمن يطلب العظمة أو الكبرياء‏,‏ أو الانتقام أو التشفي‏,‏ ويسعي بكل رغبات قلبه لعله يجد، وكأنه يتوسل إلي الشيطان‏,‏ أو يتسوَّل من الشيطان‏,‏ أن يمنحه الخطيئة‏!‏ وهذه مذلةـ وقد يتمادي الشيطان في غروره‏,‏ ويحتقر هذا الشخص الذليل‏!‏

فلينظر كل شخص في أي مرحلة من هذه المراحل هو كائن؟ ‏ وليختصر الجهاد والصراع‏,‏ ويبعد عن الخطوة الأولي.

فهذه أسهل له وأربح وأكثر ضمانًا‏,‏ كما أنه بابتعاده عن أول مرحلة من مراحل الخطية يدل علي عدم قبوله لها بسبب نقاء قلبه‏..‏ ويريح نفسه من التفاوض مع الشيطان بعدم التعامل معه.

*‏ قد ينتصر إنسان علي فكر شرير بعد صراع مرير‏,‏ ولكنه في أثناء الصراع يكون قد نجس ذهنه وربما قلبه‏.‏

وحتى إن طرد الفكر من عقله الواعي‏,‏ قد يبقي في ذاكرته وفي عقله الباطن‏,‏ وربما يعود إليه بعد حين‏,‏ أو يظهر في أحلامه أو في ظنونه‏..‏ فلماذا كل هذا التعب؟ الوضع السليم هو التخلص منه من بادئ الأمر‏,‏ قبل أن يستمر‏,‏ وقبلما يتسع نطاقه في تدمير الروحيات

 والانتصار علي الفكر يبدأ من مرحلة الاتصال‏.‏ فليحاول كل شخص أن يبتعد عن الاتصال بمصادر الخطية‏.‏

*‏ لذلك في أي مرحلة من مراحل الخطية وجد الإنسان نفسه‏,‏ فليجاهد أنها لا تتطور إلي أسوأ، لأن الإرادة تكون قوية في أول القتال‏,‏ أعني في مرحلة الاتصال‏,‏ فإذا وصل الشخص إلي مرحلة الانفعال‏,‏ تكون إرادته قد بدأت تستجيب للخطأ‏,‏ وفي الاشتعال تكون قد ضعفت‏,‏ أما في مرحلة الصراع‏,‏ فان الإرادة تكون بين الحياة والموت‏,‏ وان سقطت تكون قد وقعت صريعة في حربها ضد الخطية‏,‏ وفي حالة العبودية للخطية تكون الإرادة قد ماتت تماما‏,‏ ويصبح الإنسان حينذاك مسلوب الإرادة‏,‏ إذن فليعلم هذه الحقيقة جيدا؛ انه كلما يخطو خطوة في طريق الخطية‏,‏ تضعف إرادته وكلما يضعف‏,‏ يميل إلي الخطية ويكون قد أعطي الشيطان مكانا ووضعا داخل نفسه‏,‏ وكلما يخطو خطوة أخري نحو الخطية‏,‏ تقل مخافة الله في قلبه‏,‏ ويكون سقوطه بالعمل متوقعا جدا‏..   
والإنسان الحكيم لا يستهين بأية خطية‏,‏
 مهما بدت صغيرة‏..‏ فأي ثقب بسيط في سفينة‏,‏ قد يتسع إذا أهمل حتى يتحول إلي كارثة غرق‏.‏

لذلك فلنحترس مدققين من جهة أي تهاون أو تراخ في كلامنا أو تصرفنا‏,‏ عارفين أن من يهتم بالقليل‏,‏ سيهتم بلا شك بالكثير‏,‏ وكما يقول المثل الانجليزي اهتم بالبنس‏,‏ فتجد أن الجنيه يهتم بنفسه؟
 Take care for the penny, and the pound will take care of itself 
لذلك كن دقيقَا جدَا‏,‏ فربما خطأ بسيط يجر إلي مشاكل كثيرة‏,‏ بينما التدقيق ينفعك ويعلمك الحرص‏.‏

*‏ حقا ما أكثر الخطايا التي تدخل من ثقب إبرة‏!‏
انه لا يدعوك مثلا إلي إهمال الصلاة‏,‏ لكنه قد يقترح تأجيلها بعض الوقت ريثما تستعد‏,‏ ثم يظل يؤجل ويؤجل حتى يفوتك موعد الصلاة أو تنساها‏.‏ وهكذا يفعل معك بالنسبة إلي التوبة‏.‏ والخطوة الأولي إلي الخطية تختلف من شخص إلي آخر‏,
‏ وتتنوع حسب الظروف‏,‏ فكن يقظا من هذه الناحية‏,‏ وإذا دفعت إلي الخطية الأولي‏,‏ فلا تكمل وتصل إلي الثانية‏.‏
واحترس من أن تكون الخطوة الأولى بالنسبة إليك هي الغرور والثقة الزائدة بالنفس التي نقودك إلي عدم الاحتراس أو إلي شيء من الفتور‏.‏ كذلك استفد من دراسة الخطوة الأولى التي أسقطت غيرك‏,‏ وبخاصة أولئك الذين كانوا أقوياء أو ظنوا أنهم أقوياء‏,‏ وبالاحتراس من الخطوة الأولي‏,‏ تتدرب علي حياة التدقيق‏,‏ وعلي حياة الجهاد الروحي وليكن الله معك‏م

 

يَذكُر الكتاب📖;

ان الرسولين "بولُس و برنابا" اتخانقوا مع بعض بسبب قديس 🤔…

بولُس قال لبرنابا انهُم عايزين يزوروا و يفتقدوا المُدن اللي نادوا فيها بكلمة الرب☝🏼، فكان برنابا عايز ياخد قديس و هو (ابن أختُه) في رحلتهُم التبشيرية الثانية ، لكن بولُس رفض🚫 عشان كان القديس سابهُم قبل كدة في الرحلة التبشيرية الأولي عند "بمفيلية" (ربما لصغر سنه، أو عدم كفائته أو عدم تحمُله في الخدمة)…

لَكِن برنابا أصَرّ و تمسك بالقديس👌🏼 لأنه كان شايف فيه حماس و شجاعة علي عكس رؤية بولُس، و من هنا دَبِت الخناقة بينهُم و اتفرقوا🤼‍♂😏

فأخذ بولُس "سيلا" معاه في رحلته التبشيرية الثانية، و برنابا أخد القديس معاه و سافرا لقبرُص⛵…  فبتشجيع برنابا لهذا الشاب الصغير ظهرت قُدراتُه و إمكانياتُه، و يكون هذا القديس أول راصِداً و كاتباً للإنجيل و كارِزاً مُبشِراً للقُطر المصري كُلُه🇪🇬 و بلاد كتير غيرها😍 هو "مرقُس الرسول😍"

+فبلاش كل واحد فينا يهبَط و يحببط اللي حواليه، نشجعهُم، نقويهُم، نديهُم فرصة، يطلعوا أحسن ما بداخلهمُ💪🏼
⛔لو كان إستجاب برنابا لبولُس ماكان في مرقُس و لا مسيحية في مصر😉

+نُقيم تذكار كاروز الديار المصرية "مارمرقُس الرسول 8 ابريل و حنانيا السكندري (إنيانوس) أول مسيحي في مصر و أول بطريرك للأسكندرية بعد مارمرقُس الرسول  "، بَركاتهُم فَلتَكُن معنا. آمين🙏🏼

"أناشيد التوبة"
21 07 2025

كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
🌿 من أقوال روحية للقديس الأنبا أفرام السرياني 🌿...
21 07 2025

✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين." ✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]

القديس مار أفرام السريانيالمزيد
كلود بك
16 07 2025

كلود بك هو شخصية مسيحية مهمشة في التاريخ دكتور انطوان بارثلمي كلود الشهير ب كلوت بك
الطبيب الفرنسي [كلوت بك] صبى الحلاق
الذى أصبح رائد النهضة الطبية الحديثة فى مصر ربما لم يُعْطِ التاريخ للطبيب الفرنسي [كلود بك] رائد الن [ ... ]

من التراثالمزيد
فِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يَسُوعُ مِنْ نَاصِرَةِ...
16 07 2025

🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]

آية وحكايةالمزيد
طوبي لمن طرح همه علي الرب
16 07 2025

طوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته " الشيخ الروحاني

القديس يوحنا سابا "الشيخ الروحاني...المزيد
صوم الرسل
08 06 2025

لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم.  فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]

بستان القديسينالمزيد
الحدود الصحية
08 06 2025

  فَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]

آية وكلمةالمزيد
الاختلاف لايعني الخلاف -التنوع يبني المجتمع...
08 06 2025

- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها  - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]

خلوتيالمزيد
سيكولوجية الرجل والمرأه
08 06 2025

  سيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ)  يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل  - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء  والعمل اكثر   - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي  [ ... ]

الأسرة المسيحيةالمزيد
free accordion joomla menu
3198938
عدد الزائرين - عدد الزائرين - 3198938
IP :216.73.216.207