للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
1.كل اللي بيحبوا ربنا هايقبلهم ويفرحهم حتي لو خافوا أو شكوا أو ضعفو ا أو هربوا أو كسلوا أو عندوا ماعندوش استعداد يخسر حد من حبايبه
2.الوجع والألم والتعب والبهدله بيبقوا أكبر رصيد لنا في الاخر
3.اللي ماينفعش هاينفع والجبان هايبقي شجاع والحزين هايفرح والتايه هايلاقي نفسه
4.علامات الخوف هاتبقي علامات القوه الصليب والقبر واكليل الشوك
5.مش لازم تروحله وانت واقع هو هايجي لك
6.يوم ماجسدك هايدخل القبر هاتبقي روحك في احلي فردوس مع احلي ناس ومع المسيح للابد
قعدت متسمر انا واللي جنبي بنسمع من الواعظ المحبوب وهو بيشرح الموقف ده اللي خرجنا منه حاجة تانية خالص ..
خناقة حبقوق مع إلهه .. بداية القصيدة بيقوله "حتى متى يارب أدعو وأنت لا تسمع؟ أصرخ إليك من الظلم وأنت لا تُخَلِّص!!"
عمال يعاتبه فيه على كل الشر اللي حواليه ... على كل المآسي اللي بتحصل ... وعمال يوجه تهم لربنا ... هو انت شايف وسامع؟؟؟ لا يمكن !!! اصله ازاي تكون شايف وساكت؟؟؟ ماهى حاجة تحير برضه!!
وابص حواليَّ والاقي كل اللي جنبي مش بيبكي، بينتحب ... وكأن المكان فيه ٥٠٠ حبقوق ... وكأنه بيتكلم عن لسان حالنا كلنا ... بس الفرق إن حبقوق قام بالخناقة دي مع الله وهو في حضنه ... مارحش يشتكيه لحد ... جري على حضنه زي العيل الصغير اللي بيتخانق مع ابوه وهو زعلان منه ونازل يديله باللكميات في صدره (مع فارق التشبيه طبعاً) ... فضل يعمل كده وهو عمال يصرخ ويرفس ويضرب ... بس ابوه فضل حاضنه .. فضل بيضمه ويعانقه لحد ما هِدي خالص .
لحد ما ربنا رد عليه وقاله "اكتب الرؤيا وانقشها على الألواح لكي يركض قارئها ... لأن الرؤيا بعد إلى الميعاد وفي النهاية تتكلم ولا تكذب ... إن توانت فانتظرها لأنها ستأتي إتياناً ولا تتأخر ... والبار بإيمانه يحيا" حبقوق ٢ ..
وكأنه بيقوله ثق في توقيتاتي ... أنا سامع وشايف وعارف بأعمل إيه ... وآخر كلمات قالها حبقوق بتقول الخلاصة "مفيش حاجة هينفع أواجهها غير وانا في حضنه ... وانا باعانقه وهو بيضمني ويطبطب عليَّ ..."
.. مفيش حاجة اتغيرت في ظروف حبقوق "المُعَانَق" ... كله زي ما هو : لا التين بيزهر ولا فيه حمل في الكروم ... والزيتونة لسه عملها بيكدب (يعني مابتطرحش) ... والحظائر فاضية مفيهاش غنم ... ولا المذاود فيها بقر ...
انا "حبقوق" اللي اتغيرت في حضنه ... اتطمنت ... وارتحت ... ورجعت اصدق في حكمته وعلمه وتوقيتاته اللي لا بتبَدَّر ولا بتأخر لحظة ... وينهي الكلام بقوله : مع أنه ومع أنه ومع أنه ... "فإني أبتهج بالرب وأفرح باله خلاصي ..."
.. ليه ياحبقوق؟؟ أصل في حضنه أدركت إنه قوتي وإنه يقدر يمشيني على مرتفعاتي ... زي الأيائل (الغزلان)، في خفتها ...
خرجت أنا كمان مرتاح لإني عارف مكاني لازم يكون فين في الوقت الصعب ... مش علشان مستني الظروف تتغير ... لأ .. لإني أنا اللي هاتغير ...
حبقوق ٣ اصحاحات :
ص ١ احتضن المشكله فانكسر
ص ٢ احتضن الرؤيا فانتظر
ص ٣ احتضن الرب فانتصر
تعالوا نعيد على حبقوق بقراءة سفره فى عيد نياحته ٢٤ بشنس
و الأهم احضن ربنا جامد و قول له :
مش هاسيبك ان لم تباركنى و تغيرنى
.. إختار مثل يعجبك
1- عش بطاعة وحب ووداعة وبلاش تعمل إبليس شماعة
2- إياك والنميمة دى هتخليك في إيد الشيطان عجينة
3- تصلي في كل حين الرب يكون لك معين
4- كل ما تنكر ذاتك يعيش المسيح في حياتك
5- يلي فرحان بشبابك إوعى الشهوة تخبط على بابك
6- تعيش في فرح وسلام لما تقلل الكلام
7- إبعد عن الذات هتترك في الحال اللذات والشهوات
🙏💎اللي اتعود يعطي ربنا خمس دقايق كل يوم ( ربنا علي الماشي ) حتي لو وقته سمح و فضي مبيعرفش يدخل الي العمق.. متعودش علي الدسم.. العمق محتاج مجهود
🙏💎اللي بيحب.. بيلاقي وقت.. بياخد من وقت نومه.. ومن وقت شغله.. و من وقت ولاده
انت اللي بتختار تقضي يومك ازاي... عاوز تصلي او تقرا الانجيل او تحضر القداس.... هتسيب كل اللي في ايدك و تعمل كده مهما كانت مشغولياتك...
نرصد رحلة نقل جثامين شهداء ليبيا الأقباط إل 20 داخل كنيستهم بقرية العور مركز سمالوط بالمنيا، حيث فور الإعلان عن العثور على مقبرة الشهداء بليبيا قام نيافة الأنبا بفنوتيوس مطران سمالوط بتغير في خطة وشكل الكنيسة بتحويل الطابق الأرض “الأول” من الكنيسة إلى مزار، حيث قال نيافتة “عندما علمنا بعودة الجثامين في شهر أكتوبر الماضي كان الدور الأول عبارة عن كنيسة صغير فقمنا بهدم هيكل الرخام وبناء مقصورة لرفات الشهداء وتحويل صحن الكنيسة لتكون مكان لخروج ودخول الزائرين .
وعقب وصول الجثامين لكنيستهم صباح الثلاثاء الماضي وكانوا داخل “نعوش” تم نقلهم من ليبيا، قامت الكنيسة ببدء عملية نقل الرفات من داخل النعوش إلى المقصورة من خلال الآباء الكهنة فقط ووجود الأنبا إرميا، وكان كل نعش يحمل اسم كل شهيد بعد نجاح في تجميع الرأس بالجسد، وكان النعش بداخله الرأس داخل “كيس شفاف” والجسد ملفوف بكفن أبيض بداخل “كيس أسود” يفتح ويغلق، وقام الكهنة بفتح كل صندوق والتأكد من الرفات، ثم يقوموا بنقله إلى داخل “ستر أحمر” عليه اسم الشهيد ويتم وضع كل جسد داخل المقصورة بشكل متجاور، وأعلى بعضهم ولكن يظهر كل اسم على “الستر الأحمر”.

المزار ومساحته
والمزار مساحته ٤٠٠ متر، وهو عبارة عن مقصورة من الخشب مساحتها حوالي ٣ أمتار × ٥ أمتار، والمقصورة سطحها زجاجي أسفلها سترة حمراء عليها صور الشهداء بشكل منظم وأسفل هذا الزجاج رفات الشهداء، ويوجد بالمزار عدد من المقاعد لاستقبال زوار المزار يتسع لحوالي ٢٠٠ زائر. والمزار به أيقونات لصور الشهداء الـ٢١ وأيضًا توجد أيقونة للشهيد اسطفانوس أول شهداء المسيحية، والشهيد يوحنا المعمدان.
وعقب نقل الرفات من نعوش تم نقل النعوش الخشبية إلى غرفة مجاورة للمزار ووضعت بجوار بعضها البعض وتم غلق الغرفة، وعقب الانتهاء من وضع الرفات فتح الباب للزائرين لنوال البركة، وخصص باب لدخول المصلين وباب آخر للخروج .
وقال شهود عيان من الآباء الكهنة وبعض الشباب حول مجد الله في أجساد الشهداء التي مازالت رفاتهم كما هي والشعر مازال في جميع رؤسائهم ويظهر بوضوح بنفس الطول في رأس الشهيد ماجد شحاته والشهيد سامح صلاح كان عند الاستشهاد ، في حين هناك أجساد مازالت تحتفظ بالجلد أشبه بالتحنيط مثل جسده كاملا، وخلال استخراج الأجساد تظهر علامات مجد الله في كل جسد من الشهداء وكما تثبت مجد الله الذي حافظ عليهم ومازال بعضها لم يتحلل حتى الآن.
ويتحدث الشهود عن علامات وعجائب فقد أجمع الجميع على أن الدماء مازالت متواجد على أجساد شهداء وكانها متجمده ولينه بلون داكن، في مشهد مهيب رغم مرور ثلاثة سنوات على الاستشهاد، كما أن هناك بعض الشهداء مازالت أياديهم مقيدة كما عندما تم اقتيادهم مقيدين على البحر، ومازالت قيود متواجد برفاتهم، وبعض الأجساد عظامها كاملة بنفس طول الجسد.
دماء على أجساد شهداء
ويروى آخر أن عند حمل الرفات لم تكن أجسادهم خفيفة الوزن بل ثقيلة، إشارة لم قاله الرب فمن يكرمني اكرمه، وشارك بعض من أسر الشهداء في نقل الرفات مثل بشير اسطفانوس شقيق الشهيدين صموئيل وبيشوي اسطفانوس الذي قال عندما شهدت رفات الشهداء شعرت بمجد الله وسلام وهيبة داخل نفسي ونحن نحمل الشهداء والآباء يصلون أكسيوس أكسيوس ويتم ذكر كل اسم شهيد من الشهداء ومازالت الدماء على أجساد كثير من الشهداء وكأنها قريبة لينه .
ويرى بشير أن جميع الأجساد كانت تحمل نفس الصفات ويظهر فيها مجد الله وأنه شاهد رفات أجساد أشقائه وشعر بمجد الله وعظمته .
ويقول أندراوس فايز “عندما بدانا في نقل جثامين شهداء لم نتوقع أن نرى هذا المجد فمازالت الدماء على أجسادهم بلون داكن ولينة وكأنها من وقت قريب، وهذه علامة على كل أجساد الشهداء والشعر في رؤوسهم، كما هي، كنا نتعجب لمجد الله الذي أكرمهم مثل ما أكرموه واعترفوا باسمه ورفضوا إنكاره أمام الموت” .
مجد الله
وقال القس يوسف عياد شقيق الشهيد أبانوب عياد “نرى مجد الله في شهداء الكنيسة فمازال شعر برؤوس الشهداء ويظهر بقوة في رأس الشهيد سامح صلاح بنفس الطول والشكل ويظهر الشعر الشايب في رأس الشهيد ماجد شحاته كما هو عندما استشهد، وكثير من الأجساد مازال اللحم في الأجساد وكأنه محنط وهنا كف أحد الشهداء كما هي.، ويظهر بأكثر اللحم على الجسد بغزارة بجسد الشهيد لوقا نجاتي”. .
وتابع، “أن ملامح وجه الشهيد كيرلس بشرى كما هي واضحة بكثافة وابتسامته كما هي، والقيود التي ربطت بها أياديهم عبارة عن شداد بلاستك “افيز” وضعت بجوارهم، مشيرا أنه شاهد جثمان شقيقه الشهيد أبانوب وجميع الشهداء ليرى قوة الله ومجده ليرى الجميع هؤلاء الشهداء وكم أكرمهم الله .
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3199266 |