للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
† " الكلمة الطيبة فى زمن جفاف المشاعر ؛
أعذب من ....
الماء البارد فى زمن الحر والعطش"
† .-.-.-.-.-.
" لا تكتم الكلمات الجميلة فى قلبك ؛
امدح واشكر وابتسم للجميع ؛
فبعضهم يستمد سعادته من كلماتك ؛
وبعضهم يصنع منه تفاؤله ؛
فالكلمات الطيبة مصنع للسعادة والأمل "
† " ما يُزرع داخلنا ؛ ينبت على ملامحنا "
† تذكر دائماً .......
أن الذى يعاون أحداً على صعود الجبل ؛ يقترب معه إلى القمة !
أما الذى يدفع غيره إلى حفرة ؛
فإنه يتبعه !!
ك
+ من كتاب ترياق الخلود في كنيسة المعبود – في شرح القداس الإلهى طقسياً وروحياً وعقيدياً – الباب الثالث ص 260.
+ ويوجد هنا رأيان في إلزامية تواجد صلاة المزامير قبل تقديم الحمل :
الرأي الأول :
لأن القداس الإلهى يحكى قصة مجىء الرب وتجسده وآلامه وموته وقيامته وصعوده كذكرى حية أمامنا لذلك تصلي المزامير قبل تقديم الحمل لأنها نبوات عن تجسد المسيح و مجيئه لخلاص العالم ، و يجب أن يتأكد الكاهن من وجود الحمل و قارورة الخمر مملوءة قبل البدء في صلاة المزامير .
الرأي الثانى :
إن صلوات السواعي ومنذ نشأة الكنيسة المسيحية، كانت طقساً ليتورجياً قائماً بذاته، ولا علاقة له بليتورجية القداس الإلهي.
أثباتات للرأي الثانى :
+ كل مخطوطات الخولاجيات القديمة والحديثة على حدٍ سواء، لا ذكر فيها لصلوات مزامير تُقال في ليتورجيا القداس الإلهي وكل المصادر الطقسية القديمة، لا تشير إلى ترديد للمزامير في داخل ليتورجيا القداس الإلهي ولم يشير إليها يوحنا بن سباع في القرن الثالث عشر، ولا البابا غبريال الخامس في القرن الخامس عشر:
" كان بعض أهل مصر، يجلسون وقت قراءة النبوات، فأشار البطريرك أنبا يؤانس ( هو البابا يؤانس الثامن (۱۳۰۰- ۱۳۲۰م) البطريرك الـ 80 من بطاركة الكنيسة القبطية) باستمرار الوقوف فيهم، بحكم أنهم في وسط الصلاة. ثم يصلى صلاة السواعي كالعادة، ويقدم القداس آخر الساعة التاسعة، ليكون فراغه آخر الساعة الحادية عشرة، والإفطار قرب غروب الشمس ..." ...... عبارة " ثم يصلي صلاة السواعي كالعادة "، توضح لنا أن العادة التي استقرت حتى القرون الوسطى في كنيسة مصر، هي أن صلوات السواعي كانت تُصلى بعد انتهاء صلوات رفع بخور باكر في كنائس المدن وهو ما ظل مراعياً في كنائس الأديرة حتى اليوم، باستثناء عدم رفع صلوات البخور كل يوم. أي أن ترديد مزامير السواعي ظل في باكر النهار بعيداً عن القداس الذي كان يقام في ساعة متأخرة من النهار، حيث يذكر ابن كبر في النص السابق ذكره، أن قداسات الصوم الكبير كانت تبدأ في غضون الساعة الثالثة بعد الظهر لتنتهي قبل الغروب.
"والذي تتداوله البيعة القبطية، أن لا يكون القداس إلا تلو صلاة. والأحسن أن تكون الصلاة التي تتقدمه برفع بخور، هذا إذا كان فصح وأما إذا كانت أيام الأربعين والأربعاء والجمعة والأصوام الأخرى، فيكون عقب صلاة الساعة التي تتقدمه أعني التاسعة بالأجبية و القطع. والرهبان يصلون قبله صلاتي الغروب والنوم" .فمما ذكره ابن كبر سابقاً، يتضح لنا أن صلوات مزامير السواعي لم تكن تُقال في قداس يوم الأحد، ولكنها بدأت تُردد قبل قداسات الأصوام فقط، ولكن خارجاً عنها.
+ إذاً لم تنقطع صلوات السواعي من الكنيسة أبداً، لأنها طقس ليتورجي عزيز جداً لا يمكن الاستغناء عنه ولكن ما حدث هو تزحزح هذا الطقس عن موضعه الطقسي القديم، ليصبح داخل الليتورجيا نفسها. ويكمن أهمية ذلك لكي تتوقف التأويلات الكثيرة التي دخلت كُتبنا الطقسية لعدم استيعاب تاريخنا الطقسي، ومن بين هذه التأويلات ضرورة وجود الحمل أثناء ترديد صلوات المزامير، وإن تأخر حضوره، تُعاد صلوات المزامير مرة أخرى. وكأننا نصلي المزامير على الحمل نفسه، وليس من أجل تهيئة نفوسنا لدخول القداس الإلهي، أما عن الحمل نفسه، فهو معجون بالماء والدقيق والمزامير.
فيه السماء بتفتح ابوابها ،
والنعمه بتنزل مع كل تسبحه للعدراء ،
والدموع الهاديه بتتحول لمعجزات في الصمت ،
هو مش مجرد شهر ،❤🥰
ده شهر الست العدراء ،
شهر الرجاء🥰🤗
وشهر السما المفتوحه لكل قلب بيطلب با ايمان 🙏🏻
فرحي كل قلب بي [ ... ]
هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أ [ ... ]
يارب يسوع المسيح أسألك :-
- أن ينتصر الحب على الكراهية
- أن ينتصر الخير على الشر
- أن تنتصر الحياة على الموت
اخجل عندما تخطئ،
ولا تخجل عندما تتوب ،
فالخطية هي الجرح ،
والتوبة هي العلاج ،
الخطية يتبعها الخجل ،
والتوبة يتبعها الجرأة ،
لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب ،
فيعطي جرأة في الخطية وخجل من التوبة
القديس يوحنا ذهبي الفم
🕯 المحبّة تغيّر كلّ شئ🕯💫الواجب من دون محبّةٍ يجعلك عنيفاً.
💫المسؤوليّة من دون محبّةٍ تجعلك عديم الشفقة.
💫العدل من دون محبّةٍ يجعلك قاسياً.
💫الحقيقة من دون محبّةٍ تجعلك نقّاداً.
💫الذكاء من دون محبّةٍ يجعلك محتالاً.
[ ... ]
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3205213 |