هذا صامه آبائنا الرسل أنفسهم
لما رجع توما الرسول من التبشير في الهند، فقد سألهم عن السيدة العذراء، قالوا له إنها قد ماتت. فقال لهم "أريد أن أرى أين دفنتموها!" وعندما ذهبوا إلى القبر لم يجدوا الجسد المبارك.
فابتدأ يحكى لهم أنه رأى الجسد صاعدا...
فصاموا 15 يوماً من أول مسرى حتى 15 مسري، فأصبح عيد للسيدة العذراء يوم 16 مسرى من التقويم القبطي.