للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
ولد لكي يعيدني الى رالتبة السماوية ... ولد لكي يصلح بين السمائين و الارضيين ... ولد لكي يعيد للأنسان انسانيته التي فقدها في الفردوس، ولد ليهدم مملكة الطغيان، ولد لننال التبني.
جميع هذه العطايا التي حلت بميلاد السيد المسيح فقد وهبني نعمة البنوة وكتب اسمي في سفر الحياة،
احبائي المباركين: انتهز هذه الفرصة لكي اقدم لكم التهنئة بعيد الميلاد المجيد.
المجد لله في الأعالي وعلى الارض السلام وفي الناس المسرة.
لقد قدم المجوس هداياهم، ولكن انا وانت ماذا نقدم؟ ،
هل تقدم هدية مادية أم روحية ام معنوية.
اشير عليك أن تقدم له القلب الذي طلبه هو منك ومني عندما قال اعطني قلبك،
أعلم ان المجوس قدموا أغلى ما لديهم،
هل لنا أن نقدم ذواتنا ذبيحبة حية مرضية لله.
† ربي ليس لي ما اعطيك ولكن اقبل توبتي وقلبي لك وأملك عليه...أمين.
هنا علمنا الله الانسان الصوم ،
وامتحان بسيط، وهو مجرد عدم الأكل من شجرة واحدة بالرغم من كثرة الشجر.
نسى الانسان الصوم عندما رآى الشجرة حسنة المنظر وهذا مايحدث معنا عندما ننبهر بالشهوة والخطية وننسى الوصية.
وللأسف هناك عقاب ارضي وهو سمعة الانسان والمرض وعقاب سماوي وهو جهنم.
† لابد لنا أن نصوم ونتدرب على فعل الخير وطاعة الحكماء لكي نكون مستحقين ان نعود ونأكل من شجرة الحياة...أمين.
اسئلة مهمة للحياة ..
ماهو هدفك في الحياة؟
و ماهي الاوليات؟
ماذا استفد من دنياك؟.
باطل الكل ، ليس منفعة تحت الشمس. صوت الله يرن في اذنك ... اطلبوا أولا ملكوت الله وبره وهو التخطيط الصحيح لحياة افضل من مر وتعب وشقاء هذه الدنيا. هلم نبدأ صح في بداية السنة الجديدة ونجعل كلمة الله ووصاياه امام اعيننا وفي قلوبنا لكي نربح الحياة الابدية...أمين.
عزيزاً جداً هو اشتياقات القلب لرؤية شخص، هكذا كانت اشتياقات داود لوصايا الرب وتغنى بكل مزمور فهو معلمنا والمرتل الحلو الذي يعلمنا كيف نتكلم مع الله وكيف ربح فلب الله حتى قال عنه الله: فتشت قلب داوود عبدي فوجدته مثل قلبي.
انسان الله الذي يشتاق للحياة الروحية في مخافة واشتياق لوصاياه.
علمني يارب حفظ وصاياك وتكون امام عيني في كل لحظة واسلك فيها وان تعطيني اشتياقات حبك...أمين.
الله يطلب القلب الذي منه مخارج الحياة ويطلبه مقدساً و مكرساً له.
هلم نقدم للرب القلب المنكسر، القلب المملوء بالحب للكل ولايملك اي اساءة.
وما أحلى ان يكون القلب في يد الله فتجد هذا الانسان مملوء بالحب الذي لايوصف، تجده فرحا رغم احزان العالم، تجده قوي رغم كل الامراض، تجده طمئن رغم العواصف.
ربي اقدم لك قلبي بين يدك فشكلني حسب مراحمك...أمين.
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3199652 |