💡‏‏ثق ان الصوت الهادي اقوى من الصراخ ،
💡وان التهذيب يهزم الإهانة ،
💡وان التواضع يحطم الغرور ،
💡وان الاحترام لم يسبق له مثيل.

💡" ‏تميز بما شئت،
لكن لا تتكبر ،
وعاتب من شئت،
لكن لا تهين أحداً،
واغضب كما شئت،
لكن لاتجرح احداً."

" ‏جمال العقل بالفكر ،
 وجمال اللسان بالصمت ،
وجمال الحَال بالاخلاق ،
وجمال الكلام بالصدق،وجمال الحياة بالمسيحية ..
           
💞‏حافظ على من تحبه ،
عاتبه إن كنت تريده ،
إهتم بجميع تفاصيله ،
فـ الحب إحساس قبل أن يكون كلمه.

💡" ‏أنعم على من شئت تكن أميره،
 واستغن عمن شئت تكن نظيره،
 واحتج إلى من شئت تكن أسيره."

💡‏لا تتحدث عن قوتك أمام ضعيف،
ولا عن سعادتك أمام حزين،
ولا عن مالك أمام فقير،
زن كلامك وراع شعور الآخرين،
وكن راضيًا بما تملك!

💡"ابتعد عن سوء الظن فهو يؤذي،
وعن الشك الدائم فهو يهدم،
وعن المقارنة فهي تظلم،
وعن المديح المبالغ فيه فهو يكذب."

💡‏لا توجد راحة أكبر..
من أن تتجاوز مَن أحبطك...
وتغفر لمن اساء إليك...
وتساعد مَن يحتاج بلا مُقابل...
وأن تنسى أحزانك ...
لأنك تؤمن بأن الغد أفضل بنعمة المسيح..

"أفضل الأشياء التعلم :
فالمال يسرق
والصحة تَعتَلّ،
والقوة تنتهي،
أما ما تتعلمه فيبقى لك مدى الدهر."

💡" ‏اللطف في الكلمات يمنحك الثقة ، اللطف في التفكير يمنحك العمق ، اللطف فى العطاء يمنحك محبة الآخرين."

النعمه تحتاج إلى شُكر،
والتجربة يحتاج إلى صلاة،

منقول
"

 هي الخدمة ؟ وما هو الإتضاع ؟ وما هي الرئاسة ؟

هذه القصة واقعية وهى حدثت للقمص / اشعياء ميخائيل وها هى القصة كما وردت فى كتابه
( هؤلاء علموني ).

في عامي 1972 ، 1973 كلفني قداسة البابا شنودة الثالث بالخدمة في ليبيا
( أسقفية الخمس مدن الغربية التي سام لها نيافة الأنبا باخوميوس ) .

وفى هذه الأثناء حضر صاحب النيافة الأنبا باخوميوس في زيارة رعوية لافتقاد شعب طرابلس .
وفى الصباح توجه إلى الكنيسة حيث كنت أقيم في السكن الملحق للكنيسة .
وقال لي صاحب النيافة الأنبا باخوميوس أرجو أن تقابلني في الكنيسة يا أبانا . ولما ذهبت إلى الكنيسة وجدته حاضرا فيها وأغلق الباب وجلس لأول وهلة ظننت انه سوف يطلب منى تقريرا عن الخدمة أو شيئا من هذا القبيل ولكن هذا هو ما حدث بالضبط :
من فضلك يا أبانا نحن نحتاج إلى مكنستين من القش لو سمحت !! ذهبت إلى السكن وأحضرت مكنستين وأنا لا اعلم ماذا سوف يحدث ، ولكن قلت في نفسي ينبغي أن أطيع فقط .
أغلق نيافته باب الكنيسة وقال لي بالحرف الواحد :
أنت تكنس نصف الكنيسة وأنا أكنس النصف الآخر ، هيا نكنس الكنيسة معا .
فقلت لا يا سيدنا هذا عملنا سوف أتممه أنا وزوجتي برضا وشكر لأنه لم يكن يوجد فراش للكنيسة وكنا نقوم بهذا العمل لنأخذ بركة نظافة الكنيسة . ولكن أصر نيافة الأنبا باخوميوس على أن يقوم بنظافة نصف الكنيسة تاركا لي نظافة النصف الآخر
. وقال لي يا أبانا نحن أولا رهبان ويجب آلا ننسى ذلك قط ....
وفعلا تقاسمنا ساحة الكنيسة بالتنظيف وانتهينا منه على أكمل وجه في أقل من نصف ساعة .

ولكن ترى أي تأثير استقر في نفسي من هذا الحادث .
حيث تعلمت ما هي الخدمة وما هو الإتضاع وما هي الرئاسة
فتعلمت أن الرئاسة لا تتعارض مع الإتضاع بل على العكس كل من يتضع يرتفع .

نعم هذه هي الخدمة أن نقوم بالأعمال التي يظنها الإنسان لا تليق بأن يعملوها لأنها لا تتفق ومكانتهم سواء العلمية أو الروحية .
أليس هذا هو المتكأ الأخير الذي يجب أن نختاره بإرادتنا !!
نعم تعلمت من الأنبا باخوميوس ما لم أتعلمه من قبل من عظات ، وتعليم.

انه درس في الإتضاع
اتضاع الرئيس واتضاع الخادم وقدوة المسئول!!

إذا انقفل قلب إنسان في وجه إنسان ما ؛ انقطع عنه تيار الحب الآتي من الروح القدس ؛ وتوقف عنه عطف الله !

لذا كلما باشرنا فعل المحبة ؛ اتسع قلبنا بالأكثر ؛ واكتسبنا عطف الله !!

الأب متى المسكين

أعطنى يا إلهى قلباً يدرك نداءك المستمر لى ؛ فيستجيب لك ولا يهمل وصاياك !

انزع منه قساوة الكرامين الأردياء ؛ لأكون مطيعاً لك ولكنيستك ؛ عاملاً بكل ما أسمعه وأتعلمه !!

الموسوعة الكنسية

من فضلك نقرأ
مرقص ١٢ : ١ - ١٢

حكمة

ليست البطولة فىً هذا الزمان ؛
أن يحمل الإنسان سيفاً !

ولكن البطولة الحقيقية ؛
أن يحمل الإنسان ضميراً صالحاً !!

جماعة الاشرار كالبحر لايهدء ويعيشون في قلق مستمر وفقدان للسلام الداخلي، يغضب ويضرب ويتحدث بكلمات تدل على ثورته الداخلية، الله وحده القادر على اسكات امواج هذا البحر المضطرب وهو القادر ان يدخل سفينة الحياة ويجعلها آمنة من اضطرابات العالم الثائر. عندما يسكن الله داخلنا يعطي الهدوء والسلام والطمائنينة، وعمل الروح القدس في الانسان سلام وفرح وبر. ولنعلم ان مهما طال الشر وطغيانه هناك الهنا القوي في الحروب القادر على ابادتة ويعطي للأنسان السلام الذي يفوق كل عقل.
يارب اعطني سلام داخلي وتعزية سمائيه وابعد عني كل شر وشبه شر...أمين.

ان كلمة الله فعالة ولاترجع فارغة، من اطاع كلمة الله ارتاح ونال النجاح، ومن عاند يصبر الله عليه، ولكن ليس هناك وقت. فهل لنا ان نسمع ونعمل بكلام الله ونحيا ونعيش في سلام لنسلم من عواقب الطريق.
مامدى استجابتك لكلمة الله؟ هل انت ارض جيدة ام متحجرة أم صخرية؟
ازرع فيَّ كلمتك ونميها بفعل روحك القدوس...أمين.