للدخول الى صفحة الكتاب المقدس مع التفسير برجاء الضغط على العنوان
للدخول الى صفحة قطمارس الكنيسة القبطية برجاء الضغط على العنوان
غذائنا اليومي ( دراسة الكتاب المقدس فى عـام )
للدخول الى صفحة غذائنا اليومي برجاء الضغط على العنوان
أربع شخصيات حطتهم الكنيسة وبتقرا أناجيلهم ..
* الأبن الضال..بيقولك:
مهما كانت بشاعة خطيتك اللى عملتها بكامل إرادتك فى حق أبوك...ماتقلقش..إرجع ليه ..هو واقف فى الشُباك يبُص عليك ومستنيك..عايز يلبسك خاتم البنوة وماتُستعبدش..!
* السامرية..بتقولك:
مهما كان تكرار خطيتك اللى بتقع فيها مره وإتنين وتلاتة وسبعة..مغلوب منها وعبد ليها...ماتفشلش..إتقابل معاه..هو قاعد على بير المايه ومستنيك..عايز يديك ماية حية وماتعطش..!
* المخلع..بيقولك:
مهما كانت مدة خطيتك اللى عايش فيها عُمرك كله ولو 38 سنة..ماتستسلمش..قوله أُريد ياسيد..هو جاى يدور عليك لما الكل إتخلى عنك ومستنيك..عايز يشفى نفسك وجسدك وماتموتش..!
* المولود أعمى..بيقولك:
مهما وصلتك خطيتك للعمى الكُلى وشالت منك قرنيتك ومابقاش فيه ذرة أمل..ماتيأسش..نادى عليه جوه قلبك
هو سامع آهات قلبك ومستنيك..عايز يعمل بيك أعجوبة وقادر يخلق عيون جديدة تنور قلبك وماتهلكش..!
وماأنساش أب إعترافنا سيدنا العَّلاَمة نيافة
🌸الانبا صرابامون 🌸 أسقفنا لما قال:
ا لصوم الكبير ..ده خزين الراهب فى السنة كلهــــــــــــــــــا..!
ذهب أحد الخدام الأتقياء إلي الكنيسة ليلا لحضور قداس العيد ..و عند دخوله الكنيسة و جد إنسانا فقيرا متواضع الحال...بسيط المظهر ووجد الخدام يحاولون منعه من الجلوس في المتكآت الأولي لأنها مخصصة لكبار الدولة و كبار الزوار الذين يحضرون لتهنئة الكنيسة في الأعياد...... و لمــــا فشلــــوا فــــي إقــــناعــــــــــه
تدخل هذا الخادم التقي و نجح في إقناعه و اصطحبه إلي آخر المتكآت و جلسا وسويا و صليا القداس . ثم بعد القداس...... استأذن هذا الإنسان الفقير من الخادم التقي وتظاهر بالانصراف إلي حال سبيله . و لكن الخادم التقي أشفق عليه ورقت له أحشاؤه ..... ففكر أن يأخذ بركة بسببه ,فعرض عليه بإلحاح أن يفطرا العيد سويا و امسك به بشدة ..... و قال في داخله : "ما الفائدة أن أفطر العيد بمفردي أو مع الأهل و الأصدقاء.؟!؟!؟! البركة و السعادة و الشبع الحقيقي أن أشبع الجوعان ....و تذكر قول المسيح له المجد.... ."جـــعــــــت فــــأطـــعمتمــــو نـــــي " (مت 25 :35 ) و اصطحب الخادم التقي هذا الإنسان الفقير في فرح و سعادة إلي منزله ... ولكن سرعان ما وجدت هذه السعادة الروحية ما يحاول إطفاؤها....... إذ اعترض أهل هذا الخادم التقي علي تصرفه بشدة!!! و اتهموه بعدم الحكمة إذ كان يكفي أن يعطيه صدقة و يتركه يمضي ..... و ليس من الضروري دخول إنسان لا يعرفونه إلي منزلهم... و بعد إصرار و مباحثات نجح هذا الخادم التقي أن يستضيف ضيفه الفقير في بدروم المنزل...... و لأن هذا الخادم غير متزوج لذلك فضل أن لا يترك ضيفه الفقير يفطر بمفرده ...... فقام بإعداد مائدة صغيرة تسعهما هما الاثنان معا. ثم جلسا معا الفقير و الخادم لتناول إفطار العيد سويا . ويقول هذا الخادم التقي ( الذي ترهب بأحد الأديرة عقب هذه الحادثة مباشرة).... معلقا علي ما حدث علي المائدة... يقول .... كنت متوقعا منطقيا من هذا الإنسان الفقير البسيط أحد تصرفين علي المائدة : إما أنه يخجل في البداية و ينتظر من يقدم له الطعام كأحد الضيوف. أو أنه ينقض علي المائدة ليفترسها دون أي مقدمات كأحد الفقراء البسطاء أمام إغراء المأكولات و أمام جوعه و حرمانه.. ويضيف الخادم التقي ..... و لكن الذي حدث عكس هذا و ذاك.... و إذ بهذا الإنسان الفقير يمد يديه في منتهي الرضي و الاتزان و يمسك رغيف عيش (خبز) و في هدوء يرفع عينيه الي فوق ....و في وقار يكسر الخبز........ و يا للعـجــــب و الـروعــــــــــة إذ أنني أفاجأ بوجود ثقبين في يديه .... و الدهشة أنه بعد كسر الخبز اختفي عني في التو و الحال ..... إنه المسـيـح.... الذي يريد أن يتكئ علي موائدنا و نحن نرفض في قسوة و غباوة و عجرفة... إن أردت فلتقبله بهيئته البسيطة و منظره المتواضع. إخوتي الأحباء في الرب... إن كنتم تريدون أن يكسر المسيح لكم الخبز فلا تمدوا أيديكم إلي موائدكم ..... ولا يهنأ لكم بال إلا بعد أن يكسر الفقير أولا الخبز علي موائدكم .. نعم هو الرب الذي عرفنا بذاته قائلا: "الحق أقول لكم ما فعلتموه بأحد أخوتي الأصاغر فبي قد فعلتم " (مت25 :40
الانسان الملتصق بالله ووصياه لايفشل ابدا لان الرب ينجح كل طرقه لأنه يسير حسب ارشاد الرب وطرقه.
الله يعطي النجاح ويكلل كل اعمالنا بالفرح...ولكن بشرط ان تكون حسب مشيئته وطاعته.
نجح يوسف لانه لم يفعل الشر وكان يعلم انه واقف أمام الله في كل لحظة. من اسباب الفشل هو ابتعادنا عن الرب وشريعته، تعالوا نرجع اليه بكل قلولنا ونطلب منه النجاح ونبني انفسنا على خطى القديسين...أمين.
عندما اخطأ داود في تعداد الشعب خيره الرب في اختيار العقوبة...ولكن داود العارف قلب الرب قال: اقع في يد الله لانه مراحمه كثيرة.
عندما يضيق بك الحال اصرخ اليه وقول اقع في يد الله خير من الوقوع في يد البشر. ولنعلم احبائي ان الله الحنون التعامل معه افضل بكثير من التعامل مع البشر لاننا صنعة يديه، لاتتركني ياربي ياحنون...أمين.
الله لايقصد الزينة في الملابس الفخمة والغالية, انما يقصد زينة النفس التائبة، نفس مزينة بالتواضع، جسد لابس الصوم. نفس متزينة بكل فضيلة، ولنعلم ان الانسان ينظر للمظهر الخارجي، واما الرب فينظر للقلب لان نقاوة القلب افضل. نسجد لله بكل قلب منسحق ليسمع لنا ويستجيب ونخرج فرحين لاننا معه.
علمني يارب كيف ازين نفسي لك وان اسجد لك في كل حين بنفس طاهرة...أمين.
احبائي حياة التساهل مع الخطية يمكن أن تسقط الانسان في أكبر الخطايا، حياة الفراغ وعدم استخدام الوقت تولد حالات طياشة الفكر وتجلب التجارب مثل داود النبي الذي سقط في خطية صعبة. الخطية صعبة واسقطت كثيرين مثل شمشون وسليمان، لاتستكبر بل خف. من نتائج الخطية عار، مرار، دمار نفسي وعقاب ارضي وابدي.
الرب رحم داود لأنه اعترف بذنبه وندم عليه هلموا نقدم توبه ونرجع الى الله المحب ولانعطي ابليس مكانا في حياتنا...امين.
هل نقدر أن نقول مع آساف المرنم ومعك لا اريد شيئاً على الأرض؟، هل نقدر ان نقول بكل قلوبنا انا عايزك انت ياصاحب القوات... تشغل يمينك تعمل معجزات. اطلب وجهه الله والسلوك الطاهر في الحياة، اترك مافي الارض لتملك السماء، هلموا نتوب عن خطايانا ونرجع الى الرب وتأتي اوقات الفرج من وجه الرب المحب. لنعلم أن كل مافي الارض على مر الزمن لا يساوي لحظة في الابدية.
اطلب وجهك ياألهي القدوس ولاتحجب وجهك عني...امين.
كتاب "أناشيد التوبة" للقديس الأنبا أفرام السرياني هو من أعمق وأجمل ما كُتب في الحياة الروحية والنسك. فيه عبّر القديس عن حرارة قلبه، ودموعه الغزيرة، وتوسلاته إلى الله من أجل الغفران والرحمة، مستخدمًا لغة شعرية مؤثرة وملي [ ... ]
القديس مار أفرام السريانيالمزيد✥ التوبة والدموع:
+ "يا رب، اجعلني أن أبدأ التوبة الآن، لأن الساعة قد اقتربت."
+ "يا ربي يسوع، لا تجعلني بلا دموع، لأن القلب القاسي لا يرى وجهك."
+ "الدموع سلاح قوي، أقوى من السيف. بها تغلب القديسون على الشياطين."
✥ الاتضاع:
+ "الت [ ... ]
🎄 في العهد القديم، ارتبط الماء بالعصر المسياني كأحد ملامحه النبوية، وفي العهد الجديد ارتبط بحياة السيد المسيح ذاتها. ففي نهر الأردن، بدأت الكنيسة رحلتها، إذ وجدت لنفسها موضعًا في المسيح يسوع، الذي وهبها البنوة، وافتتح [ ... ]
آية وحكايةالمزيدطوبي لمن طرح همه علي الرب ؛
وهو يترجي منه العزاء كل حين
وفي كل صعوباته "
الشيخ الروحاني
لا يستهن أحد بصوم آبائنا الرسل، فهو أقدم صوم عرفته الكنيسة المسيحية في كل أجيالها وأشار إليه السيد بقوله "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون" وصام الآباء الرسل، كبداية لخدمتهم. فالرب نفسه بدأ خدمته بالصوم، أرب [ ... ]
بستان القديسينالمزيدفَقَالَ حَمُو مُوسَى لَهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا الأَمْرُ الَّذِي أَنْتَ صَانِعٌ.18 إِنَّكَ تَكِلُّ أَنْتَ وَهذَا الشَّعْبُ الَّذِي مَعَكَ جَمِيعًا، لأَنَّ الأَمْرَ أَعْظَمُ مِنْكَ. لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصْنَعَهُ وَحْ [ ... ]
آية وكلمةالمزيد- الآخر مختلف عني لنكمل بعضنا البعض فلا خلاف بل اختلاف وتنوع - فلو كلنا بفكر واحد كيف تبني الكنيسه وكيف يبني المجتمع الكتاب المقدس يعلمنا ان التنوع هام للحياه كلها - ان السيد المسيح حاضر في الآخر وينتظر ان اثبت محبتي واث [ ... ]
خلوتيالمزيدسيكولوجية الرجل (الحياة علي سطح المريخ) يشعر بالرضا من خلال نجاحه في العمل - قيمتة الذاتيه من تحقيق الانجازات .يهتم بالاشياء والعمل اكثر - يسعي لتحقيق الاهداف والاستقلال ليشعر بالرضا سيكولوجية المرأه (الحياة علي [ ... ]
الأسرة المسيحيةالمزيد![]() | عدد الزائرين - | 3199125 |