🦜 كلنا فاكرين أن هذا المثل يعني أن الفتاة تكاد تكون مثل والدتها لكن الحقيقة غير كده خالص ...
القصة وما فيها ان الأمهات في العهد العثماني كن ينشرن الغسيل على الأسطح ،،،
وكان طلوع الأسطح للبنت غير المتزوجة عيب ،،،
وكانت الأم عندما تطلع بالغسيل على السطح وتنشره ،،،
كانت تحمله في قدر نحاسي كبير ،،
ولصعوبة الطلوع والنزول على الأم فكانت اذا كان فيه باقي للغسيل فكانت الأم تكفي القدر وتخبط عليه حتى تسمع البنت تحت فتطلع لأمها على باب السطوح وذلك بدلا عن تناديها بإسمها لسببين !
↙ الأول
حتى لا ترفع الأم صوتها فيسمعها من في الشارع أو الجيران لأن ذلك كان من العيب والمكروه في المجتمع ،،،
↙الثاني
حتى لا يعرف من بالشارع أن في البيت بنت اسمها فلانة ،،،
و عشان كده كانت الأم تستخدم الضرب على القدر المكفي فتطلع البنت لأمها وترفع لها باقي الغسيل ،،،
ومن هنا جاءت المقولة:
اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لأمها...