الله إله البدايات أكثر من كونه إله النهايات.
ما نراه نحن نهاية، يراه الله نقطة انطلاق.
الوقوف بين سنتين يشبه الوقوف بين عهدين:
عهد نترك فيه أثقال الأمس، وعهد نتعلم فيه الثقة لا السيطرة.
كل شيء يتغير… إلا أمانته.
لا تدخل السنة الجديدة محمّلًا بأسئلة كثيرة،
ادخلها بسؤال واحد: "ماذا تريد يا رب أن أكون؟"
عب13- يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ.

