ليسبق وجهك البشوش عطيتك ، مع كلمات رقيقة ، ومساعدة لالامة.
ان فعلت هذا ، فان السرور الذي يشعر بة في ذهنة بعطيتك ، يكون اعظم من احتياج جسدة !!
(مار اسحق السرياني)
2 كو- كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ .

