كان إبراهيم ابو الآباء غنيا جدا يتجول بين املاكه واولاده. ولكن لم تشبعه روحيا أو نفسيا كل هذه. الا عندما يتركها ويذهب إلى ( الخيمه) اى المذبح ليصلى ويلتقى بالله وحده مريح التعابى الحقيقى والذى يشبع النفس ويفرح القلب.

كان إبراهيم ابو الآباء غنيا جدا يتجول بين املاكه واولاده. ولكن لم تشبعه روحيا أو نفسيا كل هذه. الا عندما يتركها ويذهب إلى ( الخيمه) اى المذبح ليصلى ويلتقى بالله وحده مريح التعابى الحقيقى والذى يشبع النفس ويفرح القلب.