زوجه قديسه وبركه واصيله تذهب الى القاضي وتخاطبه قائلة ( هل تقبل أن اقدم عنقى انا وزوجي أيضا بدلا من عنق الرسول العظيم بولس ؟ )
( سلموا على برسيكلا واكيلا العاملين معى فى المسيح يسوع اللذين ( وضعا عنقيهما من أجل حياتي) اللذين لست وحدى اشكرهما بل ايضا جميع كنائس الامم وعلى الكنيسه التى فى بيتهما رو 3/16)
برسيكلا تعنى ( إمرأة عجوز) وذكرها بولس الرسول اولا قبل زوجها اكيلا ويعنى ( نسر)
فهل الاسره المسيحيه تقدم مثل فى المحبه والبذل والفضائل كلها لكى يرضى عنهم الرب
ام حياتنا تحولت إلى شجار وعتاب لازع وتحقير وتدخين وبغضه وكراهيه وطمع ؟

