• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

المعنى المتداول:

يضرب هذا المثل  في من ضاع  منه الحياء، أو تصرّف بوقاحة  دون خجل.

🌿 أصل الحكاية:

في الزمن العثماني،

كان في حمّام شعبي للستات في القاهرة، بيجتمعوا فيه للاستحمام، والدردشة، وتبديل الأخبار. وكان الحمام مقسوم غرف، وفيه ستات كتير، لابسين خفيف طبعًا حسب العُرف.

في يوم، اندلع حريق  في الحمام…  فالستات جريت  للخروج.

اللي ما عندهاش  خجل أو مكسوفه  من الناس خرجت  زي ما هي، تنجو بنفسها.

لكن اللي كانت  مستحية ومختشية، فضّلت تموت على  إنها تطلع بعيب.

فلما عرفوا اللي حصل، واحد قال بسخرية:

"اللي اختشوا…  ماتوا!"😚

✍ صفحة مقالات أبونا جرجس زكي - بنها