• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

 عظة لأبونا داود لمعي

  • الصوم الكبير قصة حب ... بين العريس و العروس ... ربنا لما ذكر صوم العهد الجديد قال:

    وقالوا له: «لماذا يصوم تلاميذ يوحنا كثيرا ويقدمون طلبات، وكذلك تلاميذ الفريسيين أيضا، وأما تلاميذك فيأكلون ويشربون؟» فقال لهم: «أتقدرون أن تجعلوا بني العرس يصومون ما دام العريس معهم ؟ ولكن ستأتي أيام حين يرفع العريس عنهم، فحينئذ يصومون في تلك الأيام».

    لوقا 5 : 33 ل 35
  • و بالتالي الموضوع مابقاش إجبار و تغصب و أكل و شرب بل تقديم محبة ... فترة محبة بيننا و بين ربنا تنتهي بتقديمه المهر و الشبكة (صليبه و قيامته)

  • و بالتالي نسكيات الصوم (ساعات الصوم و الميطانيات): كل واحد بيتبارى إزاي يقدم جسده ذبيحة حسب محبته لربنا ... زي ما قال الفديس بولس:

    فأطلب إليكم أيها الإخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله، عبادتكم العقلية

    رومية 12 : 1
  • و أنواع الذبائح كتير: ذبيحة حب ... ذبيحة تسبيح ... ذبيحة إفخارستيا

  • الكنيسة الأولى فهمت كده ... عشان كده نلاقي سفر أعمال الرسل مليان يالصوم


الكنيسة طابخة لينا طبخة عظيمة من الكتاب المقدس ... و ده يبان في قراءات الآحاد

أحد الرفاع: في الخفاء

أبوك الذي يرى في الخفاء هو يجازيك علانية

متى 6 : 4
  • كلمة أب اتكررت 8 مرات في إنجيل الرفاع ... ده الاكتشاف اللي يخلي للصوم طعم ... اقفل بابك عشان تستوعب و تدوق ...

  • ربنا باصص على صلاتك و صوم و محبتك و فرحان بيك

  • كلمة السر: في الخفاء (الاعتكاف) ... علاقة خاصة بدون رياء


أحد الكنوز: أبوكم يعلم

أباكم يعلم ما تحتاجون إليه قبل أن تسألوه

متى 6 : 8
  • مايهمكش ولا يشغلك لبس ولا أكل ولا مستقبل ... أبوك شايف و عارف

  • لو عملنا كده هانرجع ل الطفولة و البراءة بتاعة آدم و حواء (الحياة الفردوسية)

  • ده تاخده فوق البيعة، المهم: اطلب ملكوت الله و بره


أحد التجربة: طبعاً ابن ربنا

إن كنت ابن الله ...

متى 4 : 6
  • الشيطان متغاظ و بيحاول يشكك في بنوتك لله (إن كنت ابن الله) ... بيحاول ينسينا فيضيع كل حاجة

  • ثروة المسيحي: أبانا الذي (بنلحنها في الصيام عشان ندوقها أكتر)

  • عشان كده لحظة المعمودية أجمل لحظة لأي موعوظ ... دي اللحظة اللي يقدر يقول فيها لربنا: يا أبويا


أحد الابن الضال: حضن الأب

وإذ كان لم يزل بعيدا رآه أبوه، فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبله.

لوقا 15 : 20
  • الأب اللي بيجري عشان ياخد ابنه في حضنه

  • ماتصدقش الشيطان اللي بيشكّك، مهما وقعت، ربنا مستنيك تتوب و فاتح حضنه ليك، انت ابنه

  • و بيصور حب الأب و احتفاله بابنه: الحلة و الرداء و الخاتم و العجل ...


أحد السامرية: العريس الحقيقي

ليس لي زوج

يوحنا 4 : 17
  • غير حضن الأب، فيه مأساة اسمها العريس ... تتحول هنا لأجمل شعور

  • نفس بتدوّر على عريس مش لاقية ... 5 أزواج و 1 من غير زواج ... جه ربنا يسوع (رقم 7)

  • تركت الجرة: أخيراً لقيتك بعد ما كنت جعانة حب و احترام و اهتمام

  • حصل جواها انفجار حب (أنهار ماء حي) ... خلت البلد كلها تعرف المسيح و بقت كارزة

الكنيسة بتحطه في النص عشان تسأل كل واحد فينا (كسامرية): اكتشفت العريس (هدف الصوم) ولا لسة؟ نقلت من المية العادية للماء الحي ولا لسة؟ أكل و شرب و جسديات ولا دخلت في الروحيات؟ ذقت الطعم و التغيير الكبير ده ولا لسة؟


أحد المخلع: الصديق الحقيقي

أجابه المريض: «يا سيد، ليس لي إنسان يلقيني في البركة متى تحرك الماء. بل بينما أنا آت، ينزل قدامي آخر»

يوحنا 5 : 7
  • إحساس المخلع (و كتير بيكون عندنا): ماحدش حاسس بي

  • ربنا جاله من السماء إنسان عشان الجملة دي

  • ربنا هو الصديق اللي بيدور عليه بقاله 38 سنة ... بعد ما ماحدش اهتم بيه طول السنين دي


أحد المولود أعمى: الولادة التانية

إنما أعلم شيئا واحدا: أني كنت أعمى والآن أبصر

يوحنا 9 : 25
  • قصة كل البشر (أحد التناصير): كلنا مولودين عميان لحد ما نتولد تاني ب المعمودية اللي تجدد طبيعتنا

  • كل الناس اللي في الآحاد كانوا "عاهات" عشان أي حد فينا يحط نفسه مكان الشخصية

  • اليهود الفريسيين قالوا له: الراجل ده خاطي، قول كده ... قال لهم: أعلم شيئاً واحداً أني كنت أعمى و الآن أُبصر

  • طردوه من المجمع و أبوه و أمه اتبرّوا منه ... ربنا قال له: أنا هو ... فسجد بالروح

  • هو مافرقش معاه الناس ... ربنا هو اللي أعطاه الولادة الجديدة دي، ماحدش في الناس نفعه بحاجة


أحد السعف: موكب الزفة

والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين: «أوصنا لابن داود! مبارك الآتي باسم الرب! أوصنا في الأعالي!»

متى 21 : 9
  • العروس عمالة تقول أوصنا، ملكي المبارك الآتي باسم الرب

  • زفة لحَمَل الذبيحة بتاعتنا

  • الآلاف اللي مشيوا وراء ربنا في اليوم ده يمثلوا البشرية كلها (عهد قديم و جديد)