• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

صفحة المتحدث الرسمي بإسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

+ نحن أمام موقف ترتبط به حياتنا الأبديّة! … لابد مِن إقرار و إعتراف وإيمان بربّنا يسوع المسيح أنّه هو الله الظّاهر في الجسد.

 نعم، الحرب شديدة مِن العالم، … ومِن حسد الشيطان.

لأن الإنسان مخلوق لكي يتمتّع بالخلود والأبدية ….الكل يحارب ضدّنا لكي نسقط في الخطايا والنّكران والبعد عن ربنا يسوع المسيح.

حتّى لو حدث ضعف، أعرف الآتي:

- آدم وحوّاء، رغم الخطيّة، الله منحهما حياة.

- قدّم لهما بشارة الفداء لأوّل مرّة. ( تك ٣: ١٥ )

† سط هذه اللّوحة السّوداء والطرد من الجنّة ولعن الأرض، أعطاهما الله هذا الخبر السّار.

 + اعلم: الله لا يتخلّى عن الإنسان أو يتركه

أنت كبير في نظر ربّنا ... أنت غالي علي قلب ربّنا ... أنت محبوب مِن ربّنا

  • فلا الضّعف ولا الفشل يمنع تدفّق أمواج الحب الإلهية، الخارجة مِن صليبه ومن دمه الثّمين.

+ المشكلة فينا!

- أننا بإرادتنا نترك الله ونستسلم إلى الغرائز.

- إحنا خطاة، وكمان نرفض التّوبة، ونرفض يد الله الممدودة لنا.

✍ صفحة مقالات أبونا بقطر الأنبا بيشوي