من فضلك تقرأ بهدوء وتأنى ...
عطاؤك دون الرغبة فىً أى مقابل ؛
إنما يعنى الثقة فىً أن أحتياجاتك ( من الأمان والقيمة ) سوف يتم تسديدها من قِبل الله الذى يحبك بلا شروط !
وحينما تجد نفسك محبوباً بالكامل من الله ؛ فسوف تستطيع وقتها أن تعطى بحسب قدرة الآخر على الاستقبال ؛ كما تستطيع أن تستقبل بحسب قدرة الآخر على العطاء !!
سوف تكون ممتناً لما يُعطى لك دون التشبث به ؛ ومبتهجاً لما يمكن أن تعطيه دون التفاخر بشأنه !!!
" سوف تكون إنساناً حُراً "
من كتاب
صوت الحب الداخلى