• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الثلاثاء ٢/ ١٠/ ٢٠١٨

٢٢ توت ١٧٣٥ ش
شهادة كوبتلاس وأكسوا أخته وصديقه طاطاس والذى يأخذ قراءات يوم ٢٧ برمودة الذى هو يوم(المعترفون) والذى تكرر ١٣مرة
+ فيتحدث إنجيل عشية ( مت ١٦: ٢٤-٢٨ )عن خلاص السيد لهم
، وإنجيل باكر ( مت ١٠: ٣٤-٤٢ ) يتحدث عن إكرامه لهم
+ والرسائل أيضا حول نفس موضوع اليوم وهو( المعترفون )
+ فالبولس ( رو٨: ١٨-٣٠) يتحدث عن مجدهم العتيد
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٨-١٥)
يتحدث عن بعدهم عن الشر
+ والابركسيس ( أع ١٩: ٢٣-٤٠ ) عن احباط شر كل هياج يقوم ضدهم
وإنجيل القداس يتحدث عن اعترافه بهم كما اعترفوا به
+ مزمور القداس مز ٦٨: ٣٥، ٣
+ إنجيل القداس لو ١٢: ٤-١٢ )
+ نختار آية ٧ ( بل شعور رؤوسكم أيضا جميعها مُحصاة ، فلا تخافوا أنتم أفضل من عصافير كثيرة )
+ قراءة إنجيل القداس ( "وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ يَا أَحِبَّائِي: لَا تَخَافُوا مِنَ ٱلَّذِينَ يَقْتُلُونَ ٱلْجَسَدَ، وَبَعْدَ ذَلِكَ لَيْسَ لَهُمْ مَا يَفْعَلُونَ أَكْثَرَ. بَلْ أُرِيكُمْ مِمَّنْ تَخَافُونَ: خَافُوا مِنَ ٱلَّذِي بَعْدَمَا يَقْتُلُ، لَهُ سُلْطَانٌ أَنْ يُلْقِيَ فِي جَهَنَّمَ. نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ: مِنْ هَذَا خَافُوا! أَلَيْسَتْ خَمْسَةُ عَصَافِيرَ تُبَاعُ بِفَلْسَيْنِ، وَوَاحِدٌ مِنْهَا لَيْسَ مَنْسِيًّا أَمَامَ ٱللهِ؟
بَلْ شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ أَيْضًا جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ. فَلَا تَخَافُوا! أَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ! وَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنِ ٱعْتَرَفَ بِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يَعْتَرِفُ بِهِ ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَمَنْ أَنْكَرَنِي قُدَّامَ ٱلنَّاسِ، يُنْكَرُ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ٱللهِ. وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ فَلَا يُغْفَرُ لَهُ. وَمَتَى قَدَّمُوكُمْ إِلَى ٱلْمَجَامِعِ وَٱلرُّؤَسَاءِ وَٱلسَّلَاطِينِ فَلَا تَهْتَمُّوا كَيْفَ أَوْ بِمَا تَحْتَجُّونَ أَوْ بِمَا تَقُولُونَ، لِأَنَّ ٱلرُّوحَ ٱلْقُدُسَ يُعَلِّمُكُمْ فِي تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ مَا يَجِبُ أَنْ تَقُولُوهُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم أيضا تذكار القديس يوليوس الأقفهصى كاتب سير الشهداء