• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم الثلاثاء ٢٤- ٧- ٢٠١٨
١٧ أبيب ١٧٣٤ ش
شهادة القديسة أوفيمية العذراء ويُحَول إلى يوم ٣٠ طوبة وهو ( يوم العذارى والقديسات ) وتكررت القراءة ٢٢ مرة
+ ويتحدث إنجيل عشية ( مت ٢٦: ٦-١٣ ) عن تكريمهن للمخلص
+ وإنجيل باكر ( يو ٤: ١٥-٢٤ ) يتحدث عن دعوته لهن
+ والبولس ( أف ٥: ٨-٢١ ) يتحدث عن صلاح العفيفات
+ والكاثوليكون ( ١بط٣: ٥– ١٤) يتحدث عن وحدتهن فى الرأى وفى الآلام
+ والابركسيس ( أع٢١: ٥-١٤ ) يتحدث عن موتهن لأجل اسم الرب
+ وإنجيل القداس عن عرسه المعد لهن
+ مزمور القداس ٤٥: ١٤، ١٥
+ إنجيل القداس مت ٢٥: ١ - ١٣
+ نختار آية ٦ (ففى نصف الليل صار صراخ هوذا العريس مقبل )
+ قراءة إنجيل القداس ( حِينَئِذٍ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ ٱلسَّمَاوَاتِ عَشْرَ عَذَارَى، أَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَخَرَجْنَ لِلِقَاءِ ٱلْعَرِيسِ. وَكَانَ خَمْسٌ مِنْهُنَّ حَكِيمَاتٍ، وَخَمْسٌ جَاهِلَاتٍ. أَمَّا ٱلْجَاهِلَاتُ فَأَخَذْنَ مَصَابِيحَهُنَّ وَلَمْ يَأْخُذْنَ مَعَهُنَّ زَيْتًا، وَأَمَّا ٱلْحَكِيمَاتُ فَأَخَذْنَ زَيْتًا فِي آنِيَتِهِنَّ مَعَ مَصَابِيحِهِنَّ. وَفِيمَا أَبْطَأَ ٱلْعَرِيسُ نَعَسْنَ جَمِيعُهُنَّ وَنِمْنَ. فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ! فَقَامَتْ جَمِيعُ أُولَئِكَ ٱلْعَذَارَى وَأَصْلَحْنَ مَصَابِيحَهُنَّ. فَقَالَتِ ٱلْجَاهِلَاتُ لِلْحَكِيمَاتِ: أَعْطِينَنَا مِنْ زَيْتِكُنَّ فَإِنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئُ. فَأَجَابَتِ ٱلْحَكِيمَاتُ قَائِلاتٍ: لَعَلَّهُ لَا يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ، بَلِ ٱذْهَبْنَ إِلَى ٱلْبَاعَةِ وَٱبْتَعْنَ لَكُنَّ. وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ ٱلْعَرِيسُ، وَٱلْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى ٱلْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ ٱلْبَابُ. أَخِيرًا جَاءَتْ بَقِيَّةُ ٱلْعَذَارَى أَيْضًا قَائِلَاتٍ: يا سَيِّدُ، يا سَيِّدُ، ٱفْتَحْ لَنَا! فَأَجَابَ وَقَالَ: ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُنَّ: إِنِّي مَا أَعْرِفُكُنَّ. فَٱسْهَرُوا إِذًا لِأَنَّكُمْ لَا تَعْرِفُونَ ٱلْيَوْمَ وَلَا ٱلسَّاعَةَ ٱلَّتِي يَأْتِي فِيهَا ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ )
صلواتكم
أبناء الفادى
+ملاحظة
لأهمية فصل هذا الإنجيل
وأنه يُشير للنفس وهى تنتظر العريس السماوى
اختارته الكنيسة ليُقرَأ فى تذكار العذارى والقديسات
+وأيضا اختارته ليتكرر يوميًا فى إنجيل صلاة نصف الليل- الخدمة الأولى -والتى تمثل حياة السهر والاستعداد
. اليوم استشهاد القديستين تكلا ومرثا من إسنا