• 01-1.jpg
  • 01-2.jpg
  • 01-3.jpg
  • 01-4.jpg
  • 01-5.jpg
  • 01-6.jpg
  • 01-7.jpg
  • 01-8.jpg
  • 01-9.jpg
  • 01-10.jpg
  • 01-11.jpg
  • 01-12.jpg
  • 01-13.jpg
  • 01-14.jpg
  • 01-15.jpg
  • 01-16.jpg
  • 01-17.jpg
  • 01-18.jpg
  • 01-19.jpg
  • 01-20.jpg

+ اليوم السبت ٢٣ - ٦- ٢٠١٨
١٦ بؤونة ١٧٣٤ ش
نياحة أبو نوفر السائح وهو يوم أساسى وقد أُتُخذَ هذا اليوم لتذكار أى أحد من السواح وتكررت القراءة ٦ مرات
+ ففى إنجيل عشية ( مت : ٢٤: ٤٢-٤٧) يتحدث عن جزاء المخلص الذى يمنحه لعبيده الساهرين
+ وإنجيل باكر (لو ١٩: ١١-١٩ ) عن عدالته فى توزيع هذا الجزاء
+ والرسائل تتحدث عن السواح
+ فالبولس ( عب١١: ٣٢: ١٢: ١-٢ ) يتكلم عن سهرهم أى صبرهم فى الجهاد
+ والكاثوليكون ( يع ٥: ٩-٢٠ ) يتكلم عن صلواتهم التى يرفعونها
+ والابركسيس ( أع ١٨: ٢٤ – ١٩: ١-٦) يتكلم عن النعمة المُعطاه لهم والتى نفعوا بها الكثيرين من المؤمنين
+ وإنجيل القداس عن نعيمه الذى يشترك فيه هؤلاء الساهرين
+ مزمور القداس مز ٩٢: ١٢، ١٣
+ إنجيل القداس لو ١٢: ٣٢ - ٤٤
+ نختار آية ٣٢ (لا تخف أيها القطيع الصغير لأن أباكم سُر أن يعطيكم الملكوت)
+ قراءة إنجيل القداس (لا تَخَفْ، أَيُّهَا ٱلْقَطِيعُ ٱلصَّغِيرُ، لِأَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ سُرَّ أَنْ يُعْطِيَكُمُ ٱلْمَلَكُوتَ. بِيعُوا مَا لَكُمْ وَأَعْطُوا صَدَقَةً. اِعْمَلُوا لَكُمْ أَكْيَاسًا لَا تَفْنَى وَكَنْزًا لَا يَنْفَدُ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، حَيْثُ لَا يَقْرَبُ سَارِقٌ وَلَا يُبْلِي سُوسٌ، لِأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ كَنْزُكُمْ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكُمْ أَيْضًا. «لِتَكُنْ أَحْقَاؤُكُمْ مُمَنْطَقَةً وَسُرُجُكُمْ مُوقَدَةً، وَأَنْتُمْ مِثْلُ أُنَاسٍ يَنْتَظِرُونَ سَيِّدَهُمْ مَتَى يَرْجِعُ مِنَ ٱلْعُرْسِ، حَتَّى إِذَا جَاءَ وَقَرَعَ يَفْتَحُونَ لَهُ لِلْوَقْتِ. طُوبَى لِأُولَئِكَ ٱلْعَبِيدِ ٱلَّذِينَ إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُمْ يَجِدُهُمْ سَاهِرِينَ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يَتَمَنْطَقُ وَيُتْكِئُهُمْ وَيَتَقَدَّمُ وَيَخْدُمُهُمْ. وَإِنْ أَتَى فِي ٱلْهَزِيعِ ٱلثَّانِي أَوْ أَتَى فِي ٱلْهَزِيعِ ٱلثَّالِثِ وَوَجَدَهُمْ هَكَذَا، فَطُوبَى لِأُولَئِكَ ٱلْعَبِيدِ. وَإِنَّمَا ٱعْلَمُوا هَذَا: أَنَّهُ لَوْ عَرَفَ رَبُّ ٱلْبَيْتِ فِي أَيَّةِ سَاعَةٍ يَأْتِي ٱلسَّارِقُ لَسَهِرَ،
وَلَمْ يَدَعْ بَيْتَهُ يُنْقَبُ. فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لِأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لَا تَظُنُّونَ يَأْتِي ٱبْنُ ٱلْإِنْسَانِ». فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «يَا رَبُّ، أَلَنَا تَقُولُ هَذَا ٱلْمَثَلَ أَمْ لِلْجَمِيعِ أَيْضًا؟». فَقَالَ ٱلرَّبُّ: «فَمَنْ هُوَ ٱلْوَكِيلُ ٱلْأَمِينُ ٱلْحَكِيمُ ٱلَّذِي يُقِيمُهُ سَيِّدُهُ عَلَى خَدَمِهِ لِيُعْطِيَهُمُ ٱلْعُلُوفَةَ فِي حِينِهَا؟ طُوبَى لِذَلِكَ ٱلْعَبْدِ ٱلَّذِي إِذَا جَاءَ سَيِّدُهُ يَجِدُهُ يَفْعَلُ هَكَذَا! بِٱلْحَقِّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُقِيمُهُ عَلَى جَمِيعِ أَمْوَالِهِ."
صلواتكم
أبناء الفادى
......
+ لأن أباكم سُرَّ أن يعطيكم الملكوت
+تعودنا أن الذى يأخذ عطية عظيمة هو الذى يُسَر
+ولكن مع أبينا هو الذى كان مسرورا بأن يعطينا
والعطية هى الحياة الأبدية
أعطنا ياإلهنا ياأبانا أن نحفظ عطاياك ونكون أمناء عليها