📖 نَصِيبِي هُوَ الرَّبُّ، قَالَتْ نَفْسِي، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَرْجُوهُ. (مراث٢٤:٣)
+ لايستطيع الإنسان أن يقول هذا ما لم يختبر صلاح الرب وأمانته ومراحمه التي لاتزول، ولأنه اختبر هذا كله، فهو يعطى لأورشليم نفس الاختبار الذي اختبره لذلك يقول: طَيِّبٌ هُوَ الرَّبُّ لِلَّذِينَ يَتَرَجَّوْنَهُ، لِلنَّفْسِ الَّتِي تَطْلُبُهُ. (مراثي٢٥:٣)
+ الرب هو نصيبنا الأبدي، وليس لنا نصيب في العالم (مز٢٦:٧٣).
+ تتجلى مراحم الله بأعظم ما نتخيله، يقدم لنا نفسه شخصياً
+ فلنتحرَّز من الشرير لئلا يهلكنا؛ أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، ذَاكَ كَانَ قَتَّالاً لِلنَّاسِ مِنَ الْبَدْءِ (يو٤٤:٨)
+ يابنت سارة إرجعي مثل سارة عند البار ولاتتدنسي مع الأثيم الذي يطلب نفسك .
ق يعقوب السروجي

